الصفحه ٤٣٧ : معاشر الأنبياء لا نورث" ، ومثال
العلمية كقوله :
بنا تميما يكشف الضّباب
والدلالة على
التخصيص المذكور
الصفحه ٤٦٤ : غاية فى الرفعة ، " كمات الناس حتى الأنبياء" أو فى
الدناءة" كرزق الناس حتى الكافرون" وهذا المعنى أخص من
الصفحه ٩٣ : : أسباب
متعددة) أى : مختلفة
تامة كل واحد منها كاف فى وجوده وذلك كالشمس والقمر والسراج ، فإن كل واحد منها
الصفحه ٢٤٩ : سلبا نحو : (إِنَّ اللهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ
شَيْئاً)(١) لا لتأكيد الإثبات فقط ، وما كافة لا نافية
الصفحه ٥١٥ : أحسن ؛ لكونها بالجملة الاسمية ...
______________________________________________________
الكاف
الصفحه ٨٦ : النبى) الحصر إضافى أى : لا أمته ، وإلا فغيره من الأنبياء
مخاطب أيضا بدليل قوله تعالى : (وَإِلَى
الصفحه ٧١ : الثانى ، وفوات وصفها بجهات
الفضل ؛ لأن كونها من أعقاب الأنبياء الكرام القانتين لا يستلزم كونها قانتة
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) الأنبياء : ٢٢.
الصفحه ٢١٢ : الإضافى ؛ وذلك لأن السلب الذى تضمنه القصر إن
كان عن كل ما عدا المقصور عليه فهو الحقيقى نحو ما خاتم الأنبيا
الصفحه ٢١٤ : خاتم الأنبياء والرسل إلا محمد صلىاللهعليهوسلم ـ فقد قصرت ختمهما على محمد ونفيته عن كل ما عداه فلم
الصفحه ٢٢٢ : بقولنا لا واجب
بالذات إلا الله وما خاتم الأنبياء إلا محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ انتهى يعقوبى.
(قوله
الصفحه ٣٠٣ : نحو لا إله غير الله وما
خاتم الأنبياء غير محمد وغير حقيقى إفرادا إلخ (قوله : لما
سبق) أى : من أن
شرط
الصفحه ٣٤٩ : الفعل فى
__________________
(١) الأنبياء : ٨٠.
الصفحه ٣٦٩ : الأنبياء من عند الله وقوله مما يفيد إلخ بيان
لكذا وكذا أى وإذا كان لا يجاب إلا بذلك فتكون من : لطلب العارض
الصفحه ٣٨٥ :
__________________
(١) الأنبياء : ٦٢.