الصفحه ٤١٤ :
قدرتهم على ذلك ، لكن فى التسخير يحصل الفعل ؛ أعنى : صيرورتهم قردة ، وفى الإهانة
لا يحصل ؛ إذ المقصود قلة
الصفحه ٤١٢ : (والتسخير ، ...
______________________________________________________
لزم وجود المثل للقرآن لوقوع
الصفحه ٤١٣ : إذا أمر ائتمر ويحتمل أن يكون التكوين أعم بأن
يراد به مطلق التبديل إلى حالة لم تكن ويراد بالتسخير ما
الصفحه ٢٤٠ : عكسا لحكم
المخاطب فيكون قصر قلب ففيه أن إثبات المخاطب لا إشعار له بانتفاء شىء أصلا ، إذ غاية
ما يفهم
الصفحه ٢٣٧ : شاعر ـ لمن اعتقد أنه
كاتب وليس بشاعر ـ قصر قلب على ما صرح به فى المفتاح ، مع عدم تنافى الشعر
والكتابة
الصفحه ٢٣٨ : اعتقاد عنده
والمخاطب هنا معتقد ثبوت أحدهما وانتفاء الآخر ، وأما خروجه عن قصر القلب فلعدم
تحقق تنافى
الصفحه ٢٤٥ : الخبر ؛ لكنه يجب حينئذ رفع الاسمين
لبطلان العمل ، ولما لم يكن فى قصر الموصوف مثال الإفراد صالحا للقلب
الصفحه ٢٤٧ : المثال فى
قصرها لصلاحية المثال الذى ذكره لقصر القلب والإفراد ؛ لأنه لم يشترط فى قصر الصفة
عدم صحة اتصاف
الصفحه ٢٦٢ : ؛ ...
______________________________________________________
بصنيعه الإتيان بمثالين أحدهما لقصر القلب وهو ما يتنافى فيه الوصفان
والآخر لقصر الإفراد وهو ما لا يتنافيان
الصفحه ٢٣٥ :
قصر قلب فقط (وشرط قصر الموصوف على الصفة إفرادا : عدم تنافى الوصفين
الصفحه ٢٣٩ :
وأما الثانى : فلأن التنافى بحسب اعتقاد المخاطب معلوم مما ذكره فى تفسيره
أن قصر القلب هو الذى يعتقد
الصفحه ٢٤٨ : الكلام المعتد به لقصر القلب دون الإفراد ، وأشار إلى
سبب إفادة إنما القصر بقوله
الصفحه ٣٠٨ : ء الكلام
المخصوص لا اللغوى الذى هو من فعل القلب ـ قاله الفنرى.
(قوله : استدعى مطلوبا) أى : استلزم مطلوبا
الصفحه ٦٨٢ : قلبها ، وشغاف القلب : غلافه وغشاؤه أعنى الجلدة التى دونه كالحجاب ، وإصابة
الحب لشغاف قلبها كناية عن
الصفحه ٢٣٢ : من اعتقد أن الشاعر عمرو لا زيد (ويسمى) هذا القصر (قصر
قلب لقلب حكم المخاطب ، أو تساويا عنده) عطف على