الصفحه ٣٠٩ : وموافق لما قلناه
سابقا من أن المراد الطلب القلبى ـ اللهم إلا أن يحمل الطلب فى التعريف على الطلب
اللفظى
الصفحه ٣٤٣ : لعرضى ويخف على قلبى تركها خوفا من لحوق العار ويقل فى
عينى إنفاق تلادى أى : مالى القديم عند انصراف يمينى
الصفحه ٤٢٥ : : نفس عدم الفعل وفسره بذلك ؛ لأن الترك يطلق على
انصراف القلب عن الفعل وكف النفس عنه وعلى فعل الضد وعلى
الصفحه ٤٣٢ : ؛
______________________________________________________
نزلت فى حق المشركين القائلين بشركة الغير مع الله فى كونه وليّا معبودا
بالحق ، وليس لقصر القلب على ما
الصفحه ٤٤١ : الأشياء المشابهة فى كون
كل ينبغى الإقبال عليه بالخطاب للاهتمام به وامتلاء القلب بشأنه (قوله : كما فى ندا
الصفحه ٤٦٠ : اعتبر مجرد إزالة الخفاء عن المعية ، وأن المراد منها
المعية فى القلب لا فى الظاهر تكون عطف بيان ، وإن
الصفحه ٤٧٦ : على نفس دون موت عكس ما فى كلام الشاعر إشارة
إلى أن كلام الشاعر محمول على القلب ، إذ لا تعدد فى الحتف
الصفحه ٥٣٨ : العاقلة على ما زعموا قوة قائمة بالنفس أو
بالقلب
الصفحه ٥٥٤ :
الضحى : بدل أو عطف بيان ، أو خبر مبتدأ محذوف ، والاحتمال الثانى أليق وأعلق
بالقلب ، وقال : ببهجتها ولم
الصفحه ٦٤٩ :
وإنّى وإن
كان الدّفين حبيبه
حبيب إلى
قلبى حبيب حبيبى
وقد فارق
الناس الأحبّة
الصفحه ٦٥٢ : قلبه بحوز المال
ليكفى شر المهمات بصرفه فيها ، وأما رجاء عود المال إليه بتنقل الأحوال فهو فى
غاية الضعف
الصفحه ٦٥٤ : اقتضاء المقام له بخلاف زيادة اليد
والأذن فى المثال فإنها لقصد التأكيد ، وذلك لأن الإبصار قد يكون بالقلب
الصفحه ٦٩٠ : به زيادة تمكين الممدوح فى القلب
وذلك من زيادة مدحه وأن يقصد به كمال لذة العلم به حيث يراد إمالة
الصفحه ٦٩٢ : الإتيان به مناسبا للمقام بأن اقتضى المقام مزيد التأكيد فى إمالة قلب
السامع كان من المعانى ، وإن قصد
الصفحه ٦٩٤ : غرو للدمع
أن تجرى غواربه
وتحته
الطافيان القلب والكبد
كأنّما مهجتى
شلو