الصفحه ٢٧٨ : ، والمراد بالحكم
المستعمل فيه الذى هو بعض الأحكام المجهولة النفى والثبوت بالنظر لقصر القلب
والنفى فقط بالنظر
الصفحه ٣١٠ : لنفس التمنى الذى هو الحالة القلبية أعنى : الطلب
القلبى المتعلق بالنسبة ، فإذا قيل : ليت لى مالا استفيد
الصفحه ٤٣٥ : والهمزة موضوعان لنداء القريب ، وقد ينزل البعيد
منزلة القريب ويستعملان فيه تنبيها على أنه حاضر فى القلب لا
الصفحه ٤٩٢ : السامعين ، كما إذا رأيت زيدا رقيق القلب حسن السيرة فتقول زيد
جمع بين أمرين جمع بين رقة القلب وحسن السيرة
الصفحه ٦٣٥ :
على من له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ؛ يعنى : كما أن الكلام يوصف
بالإيجاز لكونه أقل من المتعارف
الصفحه ٦٨٧ : )(١) ...
______________________________________________________
ذلك التمكن لكون المعنى ينبغى أن يملأ به القلب لرغبة أو لرهبة أو أن يحفظ
لتعظيم وعدم استهزاء أو عمل به
الصفحه ٦٩٣ : المعنى الاصطلاحى قلب بالنظر للمعنى اللغوى ، وحاصل
الجواب منع اعتبار القلب بما ذكرناه من الاعتبار وكتب
الصفحه ١٦ : حيث
الثواب ، وهذا لا ينافى أن فيه جمالا بحسب الدنيا من حيث تسكين القلب ؛ لأن إظهار
الشكاية قد يفرج عن
الصفحه ٥٩ : فعلا لفاعل الفعل المعلل بخلاف
التجاهل ، فإنه مصدر قلبى موافق لفعله فى الوقت وفى الفاعل ، إذ فاعلهما
الصفحه ١٣٥ : الاسم لا يؤتى به معرى عن العوامل إلا لحديث قد نوى
إسناده إليه ؛ فإذا قلت : زيد ـ فقد أشعرت قلب السامع
الصفحه ١٣٦ :
فهذا توطئة له وتقدمة للإعلام به ، فإذا قلت : قام ـ دخل فى قلبه دخول
المأنوس ؛ وهذا أشد للثبوت
الصفحه ١٥٣ : كان
المقام مقام مدح ، فأريد إفراده لئلا يخالج قلب السامع غير الممدوح من أول وهلة
عرف أن المفعول به
الصفحه ١٧٥ :
التفكر أى : الذى ليس بمطلوب وكان الأولى للشارح حذف هذا ؛ لأن التفكر لا يخرج من
العين وإنما يقوم بالقلب
الصفحه ١٩٨ : ) يشير إلى أن القصر فى هذه الآية قصر حقيقى خارج عن قصر
القلب والأفراد والتعيين ؛ لأنها أقسام للإضافى كما
الصفحه ٢٠١ : ـ كذا قرر شيخنا العدوى.
وتخصيص الموحد
اسم الله بالابتداء للرد عليهم من باب قصر القلب ؛ لأنه لرد الخطأ