الصفحه ١٦٨ :
بادعاء الملازمة بين مطلق الرؤية ورؤية آثاره ومحاسنه ، وكذا بين مطلق
السماع وسماع أخباره للدلالة
الصفحه ١٦٧ :
أى : أن يكون
ذو رؤية وذو سمع فيدرك) بالبصر (محاسنه و) بالسمع (أخباره الظاهرة الدالة على
استحقاقه
الصفحه ٣٧٩ : وقت عدم إبصاره ، فالمراد بحال نفسه هنا الحالة التى قامت به وقت
عدم رؤية الهدهد مع حضوره بحسب ظنه أولا
الصفحه ١٠٨ :
أو لكل من تتأتى منه الرؤية (إِذْ وُقِفُوا عَلَى
النَّارِ)) أى : أروها حتى يعاينوها ، أو أطلعوا
الصفحه ١٠٩ : إلى المخاطب ، والتحقق
باعتبار أصل الفعل ، فالمنزل منزلة الماضى لتحققه هو أصل الرؤية ، والذى فرض وقوعه
الصفحه ٣٨٠ : ، وحاصله أن سليمان جازم بعدم رؤيته مع حضوره ومتردد فى السبب
المانع له من الرؤية مع حضوره هل هو ساتر ستره
الصفحه ٣٨٢ : ...
______________________________________________________
حتى على هذه النسخة وبين كلام السيد وحاصل ما فى المقام أن عدم الرؤية قد
يكون لحائل فى جانب الرائى ، وقد
الصفحه ١١٣ : تَرى *) إما لما ذكر ، وإما لاستحضار صورة رؤية الكافرين
موقوفين على النار
الصفحه ١٦٩ : الملزوم) يعنى مطلق الرؤية والسماع وأراد اللازم يعنى رؤية آثاره
ومحاسنه وسماع أخباره الدالة على استحقاقه
الصفحه ١١٥ : : تلك الصورة) أى : صورة رؤية الكافرين موقوفين على النار ، وقوله
السامعون أى : للفظ المضارع (قوله
الصفحه ١٦٦ : يرى إلخ) خبر عن شجو حساده وأنت خبير بأن رؤية المبصر وسماع
الواعى ليس نفس الشجو والغيظ حتى يخبر بهما
الصفحه ١٨٤ : فى الكلام ويمنع ترتب أنظر
على أرنى قلت : إنه عبر بالإراءة عن مجرد الكشف للحجاب عن الرائى ؛ لأن الرؤية
الصفحه ٣٨١ : فى أنه استفهام
حقيقى عن السبب الذى أوجب منع الرؤية ما هو؟ وأجيب عن هذه النسخة بأن مراد الشارح
عدم
الصفحه ٤٠٣ : بعد رؤية معجزة موسى ، ولا يخفى أن كلا من الجوابين خلاف الظاهر ، فلذا
كان الصحيح أن الاستعلاء ليس بشرط
الصفحه ٦٨٦ : : ليدركه ، فالمراد بالرؤية
هنا الإدراك ـ كذا فى ابن يعقوب ، وهو يقتضى أن يرى مبنى للفاعل وهو غير متعين