الصفحه ٤٦٠ : : حتى أن أدخلها ، و «أن» المضمرة والفعل في تأويل مصدر مخفوض بـ «حتى» ،
ولا يجوز : «سرت إلى أدخلها
الصفحه ٤٧٨ :
ولا بد على النصب من تقدير زمن مضاف إلى «تكلّ» ، أي : إلى زمان كلال
مطيّهم.
وقد يكون
الموضع صالحا
الصفحه ٢٢ : أو متأخرين عنه ؛ إذ في علة المنع التي ذكرها إيماء إلى ذلك المعنى ؛ لأنه
قال إن زيدت اللام في
الصفحه ٣٧ : بأوثق الأسباب.
ومن الله تعالى
أستمدّ الصواب ، والتوفيق إلى ما يحظيني لديه بجزيل الثواب ، وإياه أسأل أن
الصفحه ٤٠ :
ليسهل تناولها ، وربّما ذكرت أسماء غير تلك وأفعالا ، لمسيس الحاجة إلى
شرحها.
حرف الألف
[الألف
الصفحه ١٤٨ : جئتني وأحسنت إليّ أكرمتك» ، ثم تقول : «إن جئتني ولإحسانك إليّ
أكرمتك» فتجعل الجواب لهما» انتهى.
وما
الصفحه ٢١١ : ، وهذا سهو منه ، لأن «أل» تقتضي أن ينجرّ الاسم بالكسرة
ولو كانت زائدة فيه ، لأنه قد أمن فيه التنوين
الصفحه ٢١٣ : «الأذلّ»
مفعولا مطلقا على حذف مضاف ، أي : خروج الأذّل كما قدره الزمخشري لم يحتج إلى دعوى
زيادة «أل
الصفحه ٢٢٩ : .
______________________________________________________
فمنطلق لا يقال إلا إذا وقع تردد في شخصين نسياهما أو أحدهما إلى ذلك فهي
على هذا للتفصيل ، أي : وأما غيره
الصفحه ٢٤٥ :
* (أو) ـ حرف عطف ، ذكر له المتأخّرون
معاني انتهت إلى اثني عشر.
الأول : الشك ،
نحو : (لَبِثْنا
الصفحه ٣٠٧ : »
موصولة ، لأن الموصولة لا تضاف إلّا إلى المعرفة ، قال أبو علي في التّذكرة في
قوله [من الكامل
الصفحه ٣١١ : إِذْ
هَدَيْتَنا) [آل عمران : ٨].
______________________________________________________
حينئذ
الصفحه ٣٧٤ :
ويلزمه الرفع بالابتداء ، وحذف الخبر ، وإضافته إلى اسم الله سبحانه وتعالى
: خلافا لابن درستويه في
الصفحه ٣٩٣ :
الغاية ، نحو : (وَقَدْ أَحْسَنَ بِي) [يوسف : ١٠٠] أي : إليّ ، وقيل : ضمن أحسن معنى لطف.
الرابع
الصفحه ٤٥٦ : البدل
منه «رأيتك إيّاك» ، فلم يحصل لبس. وقيل : لو دخلت عليه قلبت ألفها ياء كما في «إلي»
، وهي فرع عن