الصفحه ٢٧٧ : إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ
مُجْرِمِينَ ٥٨ إِلَّا آلَ لُوطٍ) [الحجر : ٥٨ ـ ٥٩] الاستثناء إن كان من قوم
الصفحه ٣١٢ : انْتَبَذَتْ) [مريم : ١٦] ظرف لمضاف إلى مفعول محذوف ، أي : واذكر قصة مريم ، ويؤيد هذا
القول التّصريح بالمفعول
الصفحه ٤٨٥ :
اسميّة كانت أو فعليّة ، وإضافتها إلى الفعليّة أكثر ، ومن ثمّ رجح النصب
في نحو : «جلست حيث زيد أراه
الصفحه ١٨٨ :
والجر أقرب إلى الصواب قليلا ، وإنما حقّ الإعراب والمعنى النصب ، وعلى
الرفع فيحتاج إلى تقدير ضمير
الصفحه ٣١٩ : قلناه في (بَعْدَ إِذْ
هَدَيْتَنا) [آل عمران : ٨] ؛ لأن المدّعى هناك أنها لا يستغنى عن معناها كما يجوز
الصفحه ٣٢٠ : : والكثرة لا
تدل على أن المكثور غير فصيح ، بل تدل على أن الأكثر أفصح ألا ترى إلى قول أمير
المؤمنين
الصفحه ٤١١ :
ولأنّ التوكيد هنا ضائع ؛ إذ المأمورات بالتربّص لا يذهب الوهم إلى أن
المأمور غيرهن ، بخلاف قولك
الصفحه ٢١٥ : . فكتبت بذلك إلى الرشيد ، فأرسل إليّ بجوائز ،
فوجّهت بها إلى الكسائي ، انتهى ملخّصا.
وأقول : إنّ
الصواب
الصفحه ٢٢٧ : قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ
ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ) [آل عمران
الصفحه ٢٦٤ : المتقدّمون ، وقد تخرج إلى معنى «بل»
، وإلى معنى الواو. وأمّا بقية المعاني فمستفادة من غيرها
الصفحه ٤٦١ : : ٧] ، وقولك : «أسلم حتّى تدخل الجنّة» ؛ ويحتملهما : (فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى
تَفِيءَ إِلى أَمْرِ
الصفحه ١٦ :
ثم إنني أصبت به وبغيره في منصرفي إلى مصر. ولمّا منّ الله تعالى عليّ عام
ستّة وخمسين بمعاودة حرم
الصفحه ٢٨ :
وحيث جاءهم مثل الضمير المنفصل في قوله تعالى : (إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) [آل عمران
الصفحه ٣٦٥ :
مدلولا عليه بذلك فإنه إشارة إلى «النقر» ، فمردود ، لأدائه إلى اتّحاد السبب
والمسبّب ، وذلك ممتنع ؛ وأما
الصفحه ٤٠٠ :
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) [البقرة : ١٩٥] ، (وَهُزِّي إِلَيْكِ
بِجِذْعِ النَّخْلَةِ) [مريم : ٢٥