الصفحه ٣٩٧ : نظر وظاهر كلام ابن عصفور أنه متعد حيث قال في «المقرب»
والباء تكون زائدة في خبر ما وليس وفي فاعل كفى
الصفحه ٤٣٩ : العلاقة المصححة فيما مر ، وإذا
كان كذلك فالسعي في تأويل تلك الأمثلة بما يصح الترتيب فيها نظر في أمر جزئي
الصفحه ٤٥٤ : منهم أو
بعضهم زيدا) وفيه لف ونشر مرتب ، والقولان الأولان ظاهران ، وأما القول الأخير ففيه
نظر ؛ لأن
الصفحه ٤٧٤ : (٢)
ففيه نظر ، (وعلى الفعلية التي فعلها مضارع كقراءة نافع رحمهالله تعالى) وزلزلوا (حَتَّى يَقُولَ
الصفحه ٢٩٠ : الأكثر مع القرينة عدم الدخول ؛ فيجب الحمل عليه عند
التردّد.
والثاني : المعية ، وذلك إذا ضمت شيئا إلى
الصفحه ٤٥٩ : منهما قد ينفرد بمحلّ لا يصلح للآخر.
فممّا انفردت
به «إلى» أنه يجوز : «كتبت إلى زيد وأنا إلى عمرو» ، أي
الصفحه ٢٩٢ :
قال ابن مالك :
ويمكن أن يكون منه : (لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) [النساء : ٨٧
الصفحه ٢٨٩ : بـ «يهتدون».
* (إلى) ـ حرف
جر ، له ثمانية معان :
أحدها
: انتهاء الغاية
الزمانية ، نحو (ثُمَّ أَتِمُّوا
الصفحه ٢٩٣ : :
أيسقى فلا
يروى إليّ ابن أحمرا؟
أي : منّي.
والسابع : موافقة «عند» ، كقوله [من الكامل
الصفحه ٢٩١ : تفضيل ، نحو : (رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَ)
[يوسف : ٣٣].
والرابع :
مرادفة اللام ، نحو
الصفحه ١٤ :
فإنهما الوسيلة إلى السعادة الأبدية ، والذّريعة إلى تحصيل المصالح
الدينيّة والدنيويّة ، وأصل ذلك
الصفحه ٢١٨ :
التّمثيل بضمير الغائب.
مسألة
ـ من الغريب أن «أل»
تأتي للاستفهام ، وذلك في حكاية قطرب «أل فعلت؟» بمعنى
الصفحه ٢١٧ : بعد الفاء خبره مع أنها خالية
عن العائد إليه ، فجعلوا أل نائبة عن الضمير العائد إليه ، والأصل فإن الجنة
الصفحه ٤٧٦ :
قسمين ، بدليل : (مِنْكُمْ مَنْ
يُرِيدُ الدُّنْيا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ) [آل عمران
الصفحه ٢٩ :
ويكرّرون ذكر الخلاف فيه إذا أعرب فصلا ، أله محلّ باعتبار ما قبله أم
باعتبار ما بعده أم لا محلّ له