الصفحه ٢٣٩ : بعض العاطف على بعض ، وعطف الحرف غير موجودة ، قلت : الأولان لازمان وأما
الثالث ففيه نظر ؛ لأن صاحب هذا
الصفحه ٢٤٢ : : إن كان شاكرا أثيب وإن كان كافرا عوقب ، وكان لا
تحتاج في جواز حذفها إلى فعل مفسر يقع بعدها ، وإنما ذلك
الصفحه ٢٩٧ :
ذلك نظر.
(وحرف تفسير) بالرفع عطفا على الخبر الثاني ، وهو قوله حرف لنداء
البعيد (تقول : عندي عسجد
الصفحه ٣٣٤ : ،
______________________________________________________
ذهبت إليه لا يطرد في جميع مواضع إذا الفجائية إذ لا معنى لقولك فبالمكان
السبع بالباب ، قلت : وفيه نظر
الصفحه ٣٧٧ : تجعل بمعنى الباء ، وفيه نظر إذ لا داعي إلى إخراج حرف
عن حقيقته ، وحمله على حرف آخر في معنى ليس حقيقيا
الصفحه ٤٤٤ :
إلى داخل ما يفيده فيها والله تعالى أعلم.
(حرف الجيم)
(جير بالكسر على أصل التقاء الساكنين كأمس
الصفحه ٤٤ : ء
بأنه أجنبي من معنى الآيات قبله وبعده ، قلت : وفيه نظر لأن المأمور بالقول في
الآية السابقة ـ وهو قل تمتع
الصفحه ٦٨ : (ووضعنا على (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ) [الإنشراح
: ١] لما كان معناه شرحنا) فيه نظر من جهة أنه جعل العلة في عطف
الصفحه ٨٨ : ، وفيه نظر إذ مقتضاه جواز مثل قوله زيد إذن يقيم الصلاة
، بالنصب على أن يجعل الخبر هو المجموع من إذن وما
الصفحه ١٠٢ : الأصل ، ومذهب الكوفيين سالم من ذلك ، وبالجملة
فالنظر في المذهبين متعارض فتأمله.
(و) لنا أيضا أيها
الصفحه ١٠٩ : التقديرين ، على بابه ، وفيه نظر وذلك لأنه كيف يدخل في
كلام الله تعالى زيادة من كلام غيره من غير أن يكون في
الصفحه ١٥٣ : (ليسوا أشد عذابا من سائر الناس) وفيه نظر ؛ فقد قيل إن الحديث وارد فيمن يصدر الصور
لتعبد من دون الله تعالى
الصفحه ١٧٣ :
ينبغي النظر في تفريقه بين الآية الشريفة وهي قوله تعالى : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ
السَّما
الصفحه ١٨٧ : ولم يرو فيه الرفع فلا
يتجه رد الكسائي عليه بقوله : (يجوز الرفع والنصب والجر) ؛ لأن هذا نظر فيما تقتضيه
الصفحه ٢٣٧ : ثبوت العطش عند انتفاء هذا الشرط وهو مناف للغرض ، وفيه نظر ؛
لأنا لا نسلم أن المقصود وصف هذا الوعل بالري