الصفحه ١٢٣ :
تعالوا إلى
أن يأتنا الصّيد نحطب
وقوله [من
الطويل] :
٣٤ ـ أحاذر أن تعلم بها فتردّها
الصفحه ٣٢٤ :
أَهْلِكَ) [آل عمران : ١٢١] أو فعليّة فعلها ماض معنى لا لفظا ، نحو : (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ
الصفحه ١١٣ : بذلك مع ما تقدم ضبط ما تتميز به
الناصبة من المخففة وفيه نظر ، فقد قال الإمام المرزوقي في قول الحماسي
الصفحه ٣٦٤ : اللهِ) [النصر : ١] سبح وهذا يدل على أن الفاء عندهما لا تمنع كما قال أبو البقاء
، قال ابن قاسم : وفيه نظر
الصفحه ٦٢ :
الجملة) وفيه نظر لأن
هذه الجملة معطوف عليها ، وحذف المعطوف عليه لقرينة جائز جملة كان أو غير جملة ،
ولا
الصفحه ٩٠ : بشيء يطلبه فهو أول ، فما عطف
عليه مثله إذ حكم المعطوف حكم المعطوف عليه ، وفيه نظر وهذا هو الأول في
الصفحه ١٤١ : يتعدى إلى مفعولين تقول : منعت زيدا أثاثه فتكون
أن وصلتها في محل نصب على أنه المفعول الثاني ، (وفيه نظر
الصفحه ٣١٨ : لنا
حلولا في الدنيا ، وإن لنا ارتحالا عنها إلى الآخرة ، وإنّ في الجماعة الذين ماتوا
قبلنا إمهالا لنا
الصفحه ٢٧٣ : ، قلت وفيه نظر ؛ لأن الدعاء يشعر بالطلب في بعض المقامات ، كقول
السائل : رحم الله امرأ أعانني وهو هنا
الصفحه ٢٢٨ : أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً) [البقرة : ٢٦] (فتأملها) تجدها موافقة لحاصل المعنى من آية آل عمران وفيه نظر
الصفحه ٣٠٤ : ».
(٥) والخامس :
أن تكون وصلة
إلى نداء ما فيه «أل» ، نحو : «يا أيّها الرجل
الصفحه ٢٠٦ : وغير أعرف؟
وأجاب بأنه إذا
قدّر بيانا قدرت «أل» فيه لتعريف الحضور ؛ فهو يفيد الجنس بذاته ، والحضور
الصفحه ١٦٢ : : (قُلْ إِنَّما يُوحى
إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ) [الأنبياء : ١٠٨] ، فالأولى لقصر الصفة على
الصفحه ٢٦٢ :
المسيس وقبل الفرض ، وفيها قول آخر سيأتي.
والتاسع
: أن تكون بمعنى
«إلى» وهي كالتي قبلها في انتصاب
الصفحه ٣٩٠ : آية الوضوء
للاستعانة ، وإن في الكلام حذفا وقلبا ؛ فإنّ «مسح» يتعدّى إلى المزال عنه بنفسه ،
وإلى المزيل