الصفحه ٤١٧ :
يقض للشمس
كسفة وأفول) (١)
أظن الكسفة
بفتح الكاف فعلة من الكسوف وهو التغير إلى السواد
الصفحه ٤٢٢ : ، بالميم ، وهو اسم ملازم للإضافة إلى «أنّ» وصلتها
الصفحه ٤٤٠ : تسليم تلك المقدمة أيضا ثم في تقريره إشارة إلى أن قوله
وهذا كتاب أنزلناه إليك عطف على آتينا موسى الكتاب
الصفحه ٤٥٨ : ، فلا زال عنها الخير مجدودا
حمل على الدخول
، ويحكم في مثل ذلك لما بعد «إلى» بعدم الدخول ، حملا
الصفحه ٤٧٥ : ؛ وكذا قال في «حتى»
الداخلة على «إذا» في نحو : (حَتَّى إِذا
فَشِلْتُمْ وَتَنازَعْتُمْ) [آل عمران : ١٥٢
الصفحه ٥ : ، وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.
وأشهد أن لا
إله إلا الله ، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله ، وصفيه
الصفحه ١٧ : الساعد إلى الاجتهاد للملابسة ، وثانيا صفة مقدر
إما ظرف ، أو مصدر أي : زمانا ثانيا أو تشميرا ثانيا
الصفحه ٣٣ : الصفة فيه حتى بلغ من
الاتصاف إلى حيث يصح أن ينزع منه موصوف آخر بتلك الصفة.
فإن قلت فلما
هذه الباء؟ قلت
الصفحه ٣٤ : ) وهم النحاة المنسوبون إلى البصرة ، ويقال لها قبة
الإسلام ، وخزانة العرب بناها عتبة بن غزوان في خلافة
الصفحه ٥٠ : ءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً) [فاطر : ٨] التقدير : (كمن هداه الله) وإنما صاروا إلى التقدير لأن من مبتدأ وهي إما
الصفحه ٥٦ : ؟».
______________________________________________________
من
ينصف خصمه مع علمه أنه مبطل ، فيحكي كلامه) كما هو غير متعقب لمذهبه لأنه أدعى إلى قبول الحق ،
وأنجى
الصفحه ٥٨ :
أَصابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ) [آل عمران : ١٦٥] ،
______________________________________________________
ووجهه
الصفحه ٨٢ : التنوين لما قصد جعله صالحا لجميع
الأزمنة الثلاثة ، بعد ما كان مختصا بالماضي ، وذلك أنهم أرادوا الإشارة إلى
الصفحه ٨٣ : قوله تعالى في السورة
المذكورة (مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً
الصفحه ٨٤ :
الْمُقَرَّبِينَ) معطوفا عليه ومدخلا في حكمه ، دخلت إذا عليه تارة في
مكانها الذي تقتضيه من الجواب والجزاء ، إلى هنا