الصفحه ١٤٦ : متصيد من الفعل المتقدم ، والمعنى إن يكن منك مجيء إلي فإكرام منك لي أجئك ،
أجروا المضارع بعد الفاء في
الصفحه ١٦٤ : : «بلغني أن هذا زيد»
، تقديره : بلغني كونه زيدا ، لأن كل خبر جامد تصح نسبته إلى
الصفحه ١٧٩ : السائل من
الجواب المطلوب.
(وإن أجبت) بالبناء للفاعل مع تاء المخاطب بالبناء للمفعول مسندا
إلى ضمير يعود
الصفحه ٢١٢ :
وقيل : «أل» فيه للمح الأصل ، لأن «أوبر» صفة كـ «حسن» و «حسين» و «أحمر» ؛
وقيل : للتعريف ، وإن «ابن
الصفحه ٢٢٥ : أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ) [آل عمران : ١٠٦].
قلت : الأصل :
فيقال لهم أكفرتم ، فحذف القول استغناء عنه
الصفحه ٢٢٦ : في الآية (فَذُوقُوا الْعَذابَ) [آل عمران : ١٠٦] ، والأصل : فيقال لهم ذوقوا ، فحذف القول وانتقلت الفا
الصفحه ٢٥١ : )
______________________________________________________
إلى سرب حمام طائر فيه ست وستون حمامة وعندها حمامة واحدة ، فقال :
ليت الحمام ليه
إلى حمامتيه
الصفحه ٢٨٤ : ما في التوراة من تحويل القبلة إلا
للمعاندين منهم القائلين : ما ترك قبلتنا إلى الكعبة إلا ميلا إلى دين
الصفحه ٢٩٦ : ء البعيد
أو القريب أو المتوسط) وهذا مبني (على خلاف في ذلك) فإن من الناس من ذهب إلى أنها لنداء البعيد
الصفحه ٣٠٢ : ،
فأشار إلى رد قول يونس بقوله (وحرف الجر لا يعلق) عن العمل إجماعا وأشار إلى رد قول الخليل بقوله : (ولا
الصفحه ٣٢٧ : خبرة له أن
إذ فيه مضافة إلى مفرد بالنسبة إلى قوله إذ ذاك ، إذ ليس فيه ما يمنع ظاهرا من كون
ذاك في محل
الصفحه ٣٤٦ : إلى فاعل وإلى مفعول آخر ، فكان حقها أن تنصب ما يليها.
والثاني
: أن ضمير النصب
استعير في مكان ضمير
الصفحه ٣٦٠ : : مريدا به الصّيد غدا ، كما فسّر «قمتم»
في (إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ) [المائدة : ٦] بـ «أردتم
الصفحه ٣٦٦ :
ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله» فمؤوّل على إقامة السبب مقام المسبب ،
لاشتهار المسبب ، أي : فقد
الصفحه ٤١٢ : المتأخرين ، ولا يجعلون ذلك شاذا) ، وهذا موجب لما قلناه من جعل الإشارة في قوله : وهذا
الأخير إلى كون الكلمة