الصفحه ٤٤٥ :
لأعربت ودخلت عليها «أل» ولم تؤكّد «أجل» بـ «جير» في قوله [من الطويل] :
١٧٧ ـ وقلن: على
الصفحه ٤٤٩ :
ومنه الحديث أنه عليه الصلاة والسّلام قال : «أسامة أحبّ النّاس إليّ ما
حاشى فاطمة» ، ما : نافية
الصفحه ٤٩٢ : ؛ فإن حرف الجر هو ما يوصل الفعل إلى المفعول الذي هو لو لا هو لم يصل
إليه ، وأكرمت يتعدى بنفسه ، واعتذر
الصفحه ١٣ :
فإنّ أولى ما تقترحه القرائح ، وأعلى ما تجنح إلى تحصيله الجوانح ، ما
يتيسّر به فهم كتاب الله المنزل
الصفحه ٢٣ :
______________________________________________________
ولا مانع من إضافته ، والحسد ظلم ذي النعمة بتمني زوالها عنه وصيرورتها إلى
الحاسد ، شبهه بالداء الذي
الصفحه ٢٤ :
______________________________________________________
معطوف عليه والأخير معطوف على الثاني أو الأول على الخلاف الذي سبق ذكره ،
وفيه تلميح بالإشارة إلى أمثال
الصفحه ٢٧ : إلى الكلام على جزئية وإن تكررت (فتراهم يتكلمون على التركيب المعين بكلام ثم حيث جاءت نظائره أعادوا ذلك
الصفحه ٤٣ : ذات إقبال وإدبار خرجنا إلى شيء مغسول ، وكلام
عامي مرذول.
(و) الوجه (الثاني) من وجهي الألف المفردة
الصفحه ٤٦ : إلى المحبوبة ، وإني لأمره سميع حال
من القلب أو معترضة ، والرشد ـ بضم الراء وإسكان الشين المعجمة ـ خلاف
الصفحه ٦٣ : يكون معطوفا عليه
، ولم يجد ذلك مستعملا بل لا بد من أن يكون مبنيا على كلام متقدم ، إلى هنا كلامه.
(وقد
الصفحه ٦٧ : المقترنة بالهمزة في محل مفعول مقيد
بالجار على ما قرروه والفعل معلق ؛ لأن الاستفتاء طريق إلى العلم ، كالسؤال
الصفحه ٧٣ : :
الأمر ، نحو (أَأَسْلَمْتُمْ) [آل عمران : ٢٠] أي : أسلموا.
والسابع :
التعجّيب ، نحو : (أَلَمْ تَرَ إِلى
الصفحه ٧٩ : نعمان بالله خلّيا
نسيم الصّبا
يخلص إليّ نسيمها
الصفحه ٩١ : ؛ فلأن الكلمة صارت إلى الخفة بحذف النون منها ، فيصدق عليها
أنها خفيفة وأنها مخففة أي : جعلت خفيفة بالحذف
الصفحه ٩٩ : «إن» في نونها ، وحذفت ألفها
في الوصل ، وسمع «إنّ قائما» على الإعمال. وقول بعضهم نقلت حركة الهمزة إلى