الصفحه ٢٠٠ : إما
أن يكون مصحوبها معهودا ذكريّا ، نحو : (كَما أَرْسَلْنا إِلى
فِرْعَوْنَ رَسُولاً فَعَصى فِرْعَوْنُ
الصفحه ٢٠٣ : : إنها لتعريف العهد ، فإن
الأجناس أمور معهودة في الأذهان متميز بعضها عن بعض ، ويقسّم المعهود إلى شخص
وجنس
الصفحه ٢٣٨ : الغالب قوله [من البسيط] :
٨٣ ـ يا ليتما أمّنا شالت نعامتها
أيما إلى
جنّة أيما إلى
الصفحه ٢٤٧ :
؛ إذ المعنى لا تأخذ أحدهما فأيهما أخذه فهو أحدهما كما مر (وفاقا للسيرافي) ، وذهب ابن كيسان إلى جواز أن
الصفحه ٢٦٨ : وهو معروف ، العادية إما من العدو أو العدوان أي : مسرعة إلى الحرب
مسبقة إليها ، أو ظالمة لخصومها بشدة
الصفحه ٣١٣ : بدلا منه صدق حينئذ أنها ظرف
متصرف ، فلا يمتنع جعلها مبتدأ ولا يحتاج فيه إلى سماع خاص من العرب ، (ثم
الصفحه ٣٢٣ : قلت : «بينما أنا جالس إذ جاء زيد» فقدّرتها غير زائدة
أعملت فيها الخبر ، وهي مضافة إلى جملة «جاء زيد
الصفحه ٣٣٨ :
فاستكان سيبويه.
فأمر له يحيى
بعشرة آلاف درهم فخرج إلى فارس ، فأقام بها حتى مات ، ولم يعد إلى
الصفحه ٣٤٧ : : «فإذا زيد القائم» بالنصب ، فينبغي أن يوجّه هذا على
أنه نعت مقطوع ، أو حال على زيادة «أل» ، وليس ذلك مما
الصفحه ٣٤٩ : «مثل» ، وأما سيبويه فقال : هذا قبيح ضعيف ، وممن
قال بالجواز ابن مالك ، قال : إذا كان المضاف إلى معرفة
الصفحه ٣٨٠ : الحجر الحجر.
الثالث :
الاستعانة ، وهي الداخلة على آلة الفعل ، نحو «كتبت بالقلم» ، و «نجزت بالقدوم
الصفحه ٣٨١ : ،
______________________________________________________
التعبير بالاستعانة في الأفعال المسندة إلى الله تعالى ، وجعل ضابط باء
السببية أن يصح إسناد معداها إلى
الصفحه ٤٠٢ :
البدويات ، اللاتي يقرأن القرآن (وقيل : ضمن تلقوا معنى تفضوا) فعدى بالباء ، كما يقال أفضى بيده إلى الأرض إذا
الصفحه ٤٠٤ : علمت وعرفت وجهلت وسمعت وسقيت وأحسست ، فجعلها قياسا
فيما ادعى المصنف فيه القلة بالنسبة إلى سقيت (وقد
الصفحه ٤٣٠ :
ليس بمخاطب في الحقيقة ،
______________________________________________________
إلى كنت ؛ لأنك