الصفحه ٤٧٢ : أن الموضع الذي
يصحّ أن تحلّ فيه «إلى» محلّ «حتى» العاطفة فهي فيه محتملة للجارّة ، فيحتاج حينئذ
إلى
الصفحه ٤٧٣ : ) ، إذ لا يصح فيهما حلول إلى محل حتى ، فلا يقال : عجبت
من القوم إلى بنيهم ، وجود يمناك فاض في الخلق إلى
الصفحه ٤٨٤ :
لجواز تقدير «حيث»
خبرا ، و «حمى» اسما ؛ فإن قيل : يؤدّي إلى جعل المكان حالّا في المكان ، قلنا :
هو نظير
الصفحه ٧ : ، ودرس بعدة مدارس ، وتقدم ومهر واشتهر ذكره ، وتصدر بالجامع الأزهر
لإقراء النحو ، ثم رجع إلى الإسكندرية
الصفحه ١٢ :
والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمد وعلى آله
الصفحه ٣٠ : الجارّ في نحو : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ) [آل عمران : ١٨] ، ونحو : (حَصِرَتْ
الصفحه ٤١ : أنه
مفعول به لصح ، قيل ، والسر في كونها وضعت لنداء القريب دون البعيد أن نداء البعيد
يحتاج إلى رفع
الصفحه ٤٧ : ] ، ولك أن تقول : لا حاجة إلى تقدير معادل في البيت ، لصحة قولك
: ما أدري هل طلابها رشد ، وامتناع أن يؤتى
الصفحه ٤٩ : الثاني
: لم عدل عن الاسم الصريح إلى الموصول ، وجوابه : أن ذلك لقصد التفخيم بواسطة
الإبهام الذي يتضمنه
الصفحه ٨٦ : : (مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
الصفحه ١١٩ :
وعن الثاني أنه
إنما حكم على موضع الماضي بالجزم بعد «إن» الشرطيّة لأنها أثرت القلب إلى
الاستقبال في
الصفحه ١٤٠ : مقسّم
كأن ظبية
تعطو إلى وارق السّلم
في رواية من
جرّ «الظبية».
والرابع : بعد
الصفحه ١٤٢ : الواقع (في البيت) ، وهو قوله ويوما توافينا إلى آخره ، (بخلاف حرف
الجر الزائد ؛ فإنه كالحرف المعدى) أي
الصفحه ١٦٣ :
وإلا فما الذي يقول هو في نحو : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ) [آل عمران : ١٤٤]؟ فإنّ «ما» للنفي
الصفحه ١٩٩ :
والثالث كقوله [من
الطويل] :
٦٧ ـ [يقول الخنى وأبغض العجم ناطقا
إلى ربّنا]
صوت