الصفحه ٢١٩ : ،
والّذي أمره الأمر
وقد تبدل
همزتها هاء أو عينا قبل القسم ، وكلاهما مع ثبوت الألف وحذفها ، أو تحذف
الصفحه ٤١٨ : ، بل زادني
هجر وبعد
تراخى لا إلى أجل
* (بلى) حرف جواب
أصليّ الألف ، وقال
الصفحه ٣٤ : حذفت من البسملة خطّا؟ وعلى باء الجرّ ولامه ،
لم كسرتا لفظا؟
وكالكلام على
ألف «ذا» الإشاريّة ، أزائدة
الصفحه ٢٥٦ : بحيث إذا
رآهم الرائي كان له أن يقول : هم مائة ألف ، وكان له أن يقول : هم أزيد من مائة
ألف ، أي : هم
الصفحه ١٠٠ : ،
______________________________________________________
حذفت الألف معتدا بلفظ الحركة بعدها ، وعلى هذا أجاز القراء في مذهب ورش أن
يقرأ (الْآنَ خَفَّفَ اللهُ
الصفحه ٣٢٠ : ؛ لأنها التي تكف المقتضي عن الاقتضاء ، وأشبعوا
الفتحة فتولدت ألف لتكون الألف دليل عدم اقتضائه للمضاف إليه
الصفحه ٣٤٤ : والنون فتحذف الألف كما تحذف ألف «مصطفى
الصفحه ١١١ : النّون ، والأكثرون على
فتحها وصلا ، وعلى الإتيان بالألف وقفا ، وضمير المخاطب في قولك : «أنت» ، و «أنت
الصفحه ١٨٥ : «الكتاب» في الباب الذي عقده لبيان أم : لم دخلت على
حروف الاستفهام ولم تدخل على الألف ما نصه : قلت : فما
الصفحه ١٩٧ : لا إلى الألف واللام ، قلت : لحذف الموصوف مظان لا يحذف في غيرها إلا
في الضرورة كما ستعرفه في أواخر
الصفحه ٢٠٤ : الألف واللام يدلّ على الحقيقة بقيد حضورها في الذهن ، واسم الجنس النكرة
يدل على مطلق الحقيقة ، لا باعتبار
الصفحه ٢١٨ : : هل فعلت ، وهو من إبدال
الخفيف ثقيلا كما في الآل عند سيبويه ، ولكن ذلك سهل ، لأنه جعل وسيلة إلى الألف
الصفحه ٤٢٠ : لي عليك ألف
ألزمناه بالألف تغليبا للعرف ؛ إذ المراد منه عرفا لك علي ألف ، والعرف مقدم على
اللغة
الصفحه ٤٥١ :
______________________________________________________
كانت اللام عوضا عن الألف المحذوفة لم تجامعها ، وقد اجتمعتا في قراءة بعض
السبعة (حاشَ لِلَّهِ ،) بإثبات
الصفحه ٤٥٦ : استعمال المضمر بعد حتى أنها لو دخلت
عليه ، فقيل : حتاه لأثبتوا مع المضمر ألفا فيما غيروا ألف أمثاله إلى