الصفحه ١٥ : ء قواعده كلّ حالك ؛
______________________________________________________
مشبها بالمطر ، وأثبت له
الصفحه ١٦ : رجوان.
والقواعد : جمع
قاعدة وهي حكم كلي ينطبق على جميع جزئياته ، ليتعرف أحكامها منه. والحالك : هو
الصفحه ٢٠ :
ومما حثّني على
وضعه أنني لما أنشأت في معناه المقدّمة الصغرى المسماة بـ «الإعراب عن قواعد
الإعراب
الصفحه ٣٢٤ :
الْقَواعِدَ) [البقرة : ١٢٧] ، (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ
الَّذِينَ كَفَرُوا) [الأنفال : ٣٠] ، (وَإِذْ تَقُولُ
الصفحه ٣٦ : الجزئيات المذكورة لإثبات
القواعد ، وبالأمثلة الجزئيات المذكورة لإيضاحها فالشواهد أخص.
(وبعض ما اتفق في
الصفحه ٢٢١ : ،
______________________________________________________
الصواب) الجاري على القواعد ؛ فإنه لا شك في ورود الهمزة
للاستفهام واستعمال ما بمعنى شيء كما ستقف عليه
الصفحه ٣٠٢ :
وحذف مبتدأين والظاهر أن لا تعسف ؛ لأن هذه الأمور التي اجتمعت كل منها جار على
القواعد ، إذ لا نزاع في
الصفحه ٣٢٣ : توجيه ذلك) بما يكون التركيب معه صحيحا جاريا على القواعد بدون دعوى الزيادة فلا داعي
إذا إليها.
(و) إذا
الصفحه ٣٣٤ :
يعرف هذا لغيره) وهذا لا يضره إذا كان المعنى معه صحيحا ولم يخرج عن قواعد العربية ، ووقع
في كلام ابن
الصفحه ٤٠ :
ليسهل تناولها ، وربّما ذكرت أسماء غير تلك وأفعالا ، لمسيس الحاجة إلى
شرحها.
حرف الألف
[الألف
الصفحه ٨٧ : والمبرّد ، وينبني على الخلاف في الوقف عليها خلاف في
كتابتها ، فالجمهور يكتبونها بالألف ، وكذا رسمت في
الصفحه ١٥٩ : ) [القصص : ٢٧] ، فهي هنا أرجح لمناسبة ياء «ابنتيّ» ، وقيل : لمّا اجتمعت
ألف «هذا» وألف التثنية في التقدير
الصفحه ٢٥٥ : واو «أو» ، واختلف في (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ) (١٤٧) [الصافات : ١٤٧] ، فقال
الصفحه ١٦٠ : لتقدير حذف الألف المسوقة لغرض
الدلالة على التثنية ، وإبقاء الألف التي هي من سنخ الكلمة ، وليست علامة على
الصفحه ٤١٩ : ألف» ،
فقال : «بلى» لزمته ، ولو قال : «نعم» لم تلزمه. وقال آخرون : تلزمه فيهما