الصفحه ٢٢٦ : إلى ما ذكرنا فى الشرح فى تعريف علم المعانى
الصفحه ٢٩٣ :
وصرح به فى شرحه ـ لا نفس الكيفيات من التقديم ، والتأخير ، والتعريف ،
والتنكير على ما هو ظاهر عبارة
الصفحه ٣٣ : " ، وأنه بمعنى"
أشرح" أو" أن شرح" ، وإن كان للمضىّ محتمل للقرب والبعد بخلاف
لفظة" فيما مضى" ، فإنها تشعر
الصفحه ٣٤ : "
الصبح" ؛ لمزاوجة لفظ المصباح ، وفى ذلك إيماء إلى أنه ينبغى أن يسمى شرحه
بالإصباح ، لكن لم يشتهر بذلك
الصفحه ٣٥ : هنا ، وأريد لازمه أى وزينته ، ويحتمل أنه شبه
الشرح بعروس على طريق الاستعارة المكنية ، والتوشيح تخييل
الصفحه ٣٧ : بيان معانيه) هذا الضمير والذى بعده يرجعان للتلخيص بخلاف الضمائر
الآتية بعد فإنها راجعة للشرح
الصفحه ٤١٨ : فى شرح الحماسة للمرزوقى ص ١٢٠٩ ، والمعاهد ١ / ٧١ ، ولطائف
التبيان للطيبى ص ١١٧ والتبيان للطيبى
الصفحه ٥٢١ : بينته فى الشرح.
(أو التفخيم)
أى : التعظيم ، والتهويل (نحو : (فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الْيَمِّ ما غَشِيَهُمْ
الصفحه ٦٢٧ :
__________________
(١) من الخفيف ، وهو
لأبى العلاء المعرى فى داليته المشهورة بسقط الزند ٢ / ١٤٠٠ ، والمفتاح ص ٩٨ ،
وشرح
الصفحه ٧٥٠ : لرؤبة فى ديوانه
ص ٣ ، والأشباه والنظائر ٢ / ٢٩٦ ، وخزانة الأدب ٦ / ٤٥٨ ، وشرح التصريح ٢ / ٣٣٩ ،
والمفتاح
الصفحه ٢٤ : البلغاء وسراج الأدباء ص
٣١٦ ، وشعراء النصرانية فى الإسلام ص ٣١٦ ، وشرح الأعلم لديوان طرفة ص ٩٠ ـ ٩٣.
الصفحه ٣٠ : ص ٢٥٦ ، وديوان المعانى ١ / ١١٨ ، وشرح التصريح ١ / ٢٩ ، والعقد الفريد ٥
/ ٢٧٣ ، وخزانة الأدب ٢ / ٢٥٥
الصفحه ٣١ :
__________________
(١) صدر بيت من
الوافر المجزوء ، وهو لكثير عزة فى ديوانه ص ٥٠٦ ، وخزانة الأدب ٣ / ٢١١ ، وفى شرح
ديوان
الصفحه ٤٣ : هذا العلم قد ذهب مسائله الحسان ، وذهابها بذهاب أهل
هذا الفن ، ومراده ب" اليوم" : زمان الشرح وما قرب
الصفحه ٤٦ : الصادر
منهم ؛ لأنه غير واقع فى شرحه بل فى عبارتهم ؛ فلذا لم يحتج للاعتذار عنه.
(قوله : يرتاح) أى : يفرح