الصفحه ٥٧٦ :
له عن طالب العرف) أى المعروف والإحسان ، ثم إن الحجب يستعمل بعن بالنظر للمفعول الثانى ،
وأما الأول
الصفحه ٥٨٦ : بعد القولين الأخيرين ، والثانى
منهما أبعد من الأول ؛ لأنه يلزم أن لا يكون للطويل والعريض مدخل فى الكشف
الصفحه ٦٠٤ : المسند إليه فهو مثال لما يحصل
به البيان ، والحال أنه غير مختص بالأول ، وإن كان ذلك الأول غير مسند إليه
الصفحه ١٥ : لطفه إليه ، وغفر له ولوالديه : هذه فوائد شريفة ، وتقييدات لطيفة ، على
شرح العلامة الثانى سعد الملة
الصفحه ٢٠ : ، فكأنه قال : نصفك بكل صفة جميلة ، ثم
إن ذكر نعمتى شرح الصدور وتنوير القلوب ، وإن احتمل أن يكون لمجرد
الصفحه ٢١ : ، وخدمة الأركان ، واعتقاد الجنان فى مقابلة النعمة ، واختارها على مادة
المدح للأمرين الأولين ، وتنبيها على
الصفحه ٥٠ :
نحو اختصار الأول ثانيا ، مع جمود القريحة بصرّ البليات ، وخمود الفطنة
بصرصر النكبات
الصفحه ٦٢ : ، ...
______________________________________________________
(قوله : فجعلته) الفاء للسببية أى : فبسبب هذا القصد جعلته أى : هذا
الشرح المختصر ، وقوله : " خدمة" أى
الصفحه ١٦٠ : للثاني ، وقول الشارح غير ظاهرة إلخ : صادق بالقسمين ، ثم اعلم أن القسم الأول
من الغريب : يكون فى الجوامد
الصفحه ١٩٠ : التوهم ؛ وذلك لأن ترتيب الألفاظ فيها على
وفق ترتيب المعنى ، فالأول نحو : مررت بغلامك وزيد ، بعطف زيد على
الصفحه ٢٠٤ : الشرح.
______________________________________________________
(قوله : ومع كل عسر) عطف على خبر إن
الصفحه ٢٠٩ : لما ذكر من أحد
الأمرين إضافة الجرعاء إلى الحومة ، والحومة للجندل ؛ لأن الإضافة الأولى بيانية
الصفحه ٢٦٩ : صفة اللفظ لم يحتج إلى هذا الاعتذار ، وكان الأولى
إسقاط ذلك القيد لعدم الإحواج لذلك الاعتذار ، لكن
الصفحه ٣٠٨ : إنكاره فلا فائدة فى الإخبار به ، فالأولى أن يقول : لأن
النسبة المفهومة من الكلام حاصلة فى الذهن قطعا
الصفحه ٣١٦ : ، والتأخير ، وغير ذلك. فالواجب فى هذا المقام بيان سبب إفرادها
وجعلها أبوابا برأسها ؛ وقد لخصنا ذلك فى الشرح