الصفحه ١٢٩ : ...
______________________________________________________
فعلم أن مقصود الكتاب فنون ثلاثة موصوفة بالأولية ، والثانوية ، والثالثية
، وأنها علم المعانى والبيان
الصفحه ١٣٠ : يقابل التقليل التكثير لا التعظيم ، فكان الأولى أن يقول
للتعظيم أو التحقير أو للتكثير أو التقليل ، وأجيب
الصفحه ٢٥٥ :
لا يكون من الطرف الأعلى ؛ وقد أوضحنا ذلك فى الشرح
الصفحه ٥١٣ : الأول ، إذ على القول الثانى لا يكون
أبو لهب كناية عن الجهنمى إلا إذا كان المراد شخصا غير المسمى بأبى لهب
الصفحه ١٧٤ : : الأول للأخفش (٢) ، والثانى لجمهور النحويين.
__________________
(١) الشرح : ٦.
(٢) إمام النحو ، أبو
الصفحه ١٩٦ :
لآخر ، وإن كان أخص منه كما فى شرح المفتاح للعلامة السيد (قوله : البعيدة) أى : من الملزومات ، وقوله
الصفحه ٤٦٥ : أى فرق بين لجين الماء ونهاره صائم حيث جعل الأول من باب
التشبيه دون الثاني ، بل جوزتم كونه من باب
الصفحه ٦٨٩ : صحيح ، فالأولى الجواب بأن ما ذكره
الشيخ مخالف لما ذكره صاحب القيل ؛ لأن تقديم النفى على كل كما فى لم
الصفحه ٧٨ : إنعامه) أشار بذلك إلى أن" ما" موصول حرفى لا اسمى واختار ذلك لأمرين :
الأول : أن
الحمد على الإنعام أمكن
الصفحه ١٠٤ : ، وإنما لم يجعل إثبات
الأستار تخييلية على هذا التقرير كالأول ؛ لأن الصور المستحسنة من حيث هى ليست
الأستار
الصفحه ١٠٧ : ، وأجيب بأجوبة :
الأول : أن
جعله كتابا باعتبار المعنى اللغوى ؛ إذ الكتب لغة : الضم والجمع.
الثاني
الصفحه ١٧٥ :
الكلمات ومن التعقيد ، إلا أن كلماته غير فصيحة لأن الكلام الأول فيه كلمة غير
فصيحة وهى" أجلل" ؛ لمخالفتها
الصفحه ١٩٩ : نقيض ما أفاده الأول ، والتناقض الذى هو باطل ما جاء إلا من
جعله عطفا على : لتقربوا فبطل عطفه على بعد
الصفحه ٢٩٤ : فى الشرح. وأحوال الإسناد أيضا من أحوال اللفظ باعتبار
أن التأكيد وتركه مثلا من الاعتبارات
الصفحه ٥٢٢ : ) (١) هو بضم التاء رواية ودراية أما الأول فظاهر ، وأما
الثانى فلما اشتهر عندهم من استعمال الإراءة بمعنى