الصفحه ١٧٨ : ورتبة أو لفظا فقط ؛ فالأول نحو : ضرب زيد غلامه ، والثانى نحو : ضرب
زيدا غلامه ، والتقدم المعنوى ألا
الصفحه ١٨٣ :
والواو فى" والورى" واو الحال ، وهو مبتدأ خبره قوله : "
معى" ، وإنما مثل بمثالين : لأن الأول متناه
الصفحه ١٩٤ : انتقال الذهن من المعنى الأول المفهوم بحسب اللغة إلى
المعنى الثانى المقصود
الصفحه ٢٣٣ : على كل منها
لكونه مبهما ، لكن على سبيل التوزيع كما قلت بحيث يكون الأحد بالنسبة إلى الأول من
المقيدات
الصفحه ٢٤١ : بما ذكر فى الذهن بناء على ما مر
للشارح من التقريرين ، والأول هو صريح كلام المفتاح.
(قوله : يعنى إلخ
الصفحه ٢٦٧ : ، والنفى إما للاحتراز ، وإما لكون الاحتراز مرجعا للبلاغة ،
والمعنى على الأول ، وإن لا يحترز عن الخطأ فى
الصفحه ٢٦٨ : لفظا ومعنى ، أما الأول : فلأن
المقابل لفظ الاحتراز ، وأما الثاني : فلأن التمييز يشمل التمييز فى الذهن
الصفحه ٢٨٢ : الإسناد مجازى أو يجاب كما ذكره غيرهما
بتقدير مضاف ، إما فى الأول أى مدلول الفن الأول : علم المعاني ، أو فى
الصفحه ٣١٥ : فيه التطويل والحشو ؛ لأن غير
الزائد لفائدة صادق بغير الزائد أصلا وبالزائد لا لفائدة ، فكان الأولى أن
الصفحه ٣٢٣ : أولى بالحكم ؛ وذلك لكون كل من النسبة الكلامية
والاعتقاد صوابا كما فى قولك : السماء فوقنا حال كونك
الصفحه ٣٤٠ : : مقابله ، وكان الأولى أن يعبر بذلك ؛ لأن التقسيم
من باب التصورات وكلامنا هنا فى التصديقات ؛ لأن قولهم
الصفحه ٣٤٨ : ) أعنى : المسند إليه ، واعترض بأن الأولى أن يقول لما
صدق لأخرى ؛ لأن الموضوع يراد منه الماصدق ، والمحمول
الصفحه ٣٦٦ : وهذا الاحتمال يرجع للأول ولكنهما يختلفان
بالاستخدام ، وتقدير المضاف ، والأولى كما قال عبد الحكيم : أن
الصفحه ٣٨٩ : واحدا حتى يرد ما ذكر (قوله : والأحسن أن يقال إلخ) اعلم أن حاصل الأول أن المنفى ليس نفس الريب ، بل كون
الصفحه ٣٩٤ : الكاف لإدخال اسم الفعل والمنسوب فى نحو :
أتميمى أبوك ، على ما فى الأول وإلا كانت لإدخال الأربعة ، والظرف