الصفحه ٥٧٥ : الأغطية) الأولى نوع من الغشاء ؛ لأن الغشاء جنس تحته نوعان
متعارف وهو القائم بالأعين المسمى بالعمى
الصفحه ٦٠١ : الإسناد ،
وقد أشار الشارح إلى الأول بقوله إلا أنك لم تعتد بهم ، وإلى الثانى بقولك : أو
أنك جعلت إلخ
الصفحه ٦١١ : .
______________________________________________________
قال العلامة السيد : يحتمل أنهما بمعنى واحد ويحتمل أن يكون الأول أى
التفصيل بعد الإجمال إشارة إلى بدل
الصفحه ٦٢٠ : الحاجب فقول الشارح كما هو مذهب المبرد الأولى أن يقدمه على قوله ، أو
مجيئه محقق (قوله : كما هو مذهب
الصفحه ٦٨٣ : يعكس هذا ليكون كل للتأسيس
الراجح دون التأكيد المرجوح (وفيه نظر ؛ لأن النفى عن الجملة فى الصورة الأولى
الصفحه ٧٠٧ :
كم عاقل عاقل) هو وصف عاقل الأول بمعنى : كامل العقل متناه فيه (أعيت) أى :
أعيته وأعجزته أو أعيت
الصفحه ٧٤ : المخالفة ، ولا يصح أن
يراد به المعنى المنطقى ولا اللغوى ؛ لأن الأول : قلب جزأى القضية مع بقاء الصدق
الصفحه ٧٥ : ومعنى
، فلا يستعمل واحد منهما فى غيره ، وليس أحد فى الواقع متصفا بواحد منهما غيره
تعالى ، وقدّم الأول
الصفحه ٨٢ : بحسب العرف ، واللازم للتعليم
الثانى دون الأول ، والمراد هنا فى كلام المصنف الأول ، فقوله : " ما لم
نعلم
الصفحه ١١٢ : والبيان. (قوله : وهى
حكم) كان الأولى
وهو حكم ؛ لأن الضمير إذا وقع بين مرجع وخبر مختلفين بالتذكير والتأنيث
الصفحه ١٢١ : للحال ، فالأولى ما ذكره فرارا من عدم
تلك المناسبة ، فإن قلت لا حاجة فى جعل الجملة حالية لزيادة واو ؛ إذا
الصفحه ١٢٧ :
فى هذا الفن ، أو لا ؛ الثانى : المقدمة ، والأول : إن كان الغرض منه
الاحتراز عن الخطأ فى تأدية
الصفحه ١٣٤ : .
والحاصل أن السبب فى إطلاق لفظ مقدمة على الألفاظ المتقدمة على المقصود لارتباطه
بها هو التقدم ، والأولية لا
الصفحه ١٤٧ : وجد واحد من الثلاثة فى الكلمة كانت غير فصيحة ، ولأجل
كون المراد من كلام المصنف السلب الكلى كان الأولى
الصفحه ١٦٤ : ، فظهر لك مما قلناه أنهما جوابان ، وحاصل الأول أن سرج لفظ متأصل ، لكنه
يحتاج للتفتيش عليه فى الكتب