الصفحه ٧٣٥ : أحدها أن يكون قصد تهويل الخطب واستفظاعه فنبه فى التفاته الأول على أن نفسه
وقت ورود ذلك النبأ عليها ولهت
الصفحه ٧٤١ : يتطلب ؛ بتنزيل سؤاله منزلة غيره) أى : غير ذلك السؤال (تنبيها)
للسائل (على أنه) أى ذلك الغير (هو الأولى
الصفحه ٧٧ : من كلامه أن الأهم
العرضى إذا اقتضاه الحال يكون أولى بالرعاية من الأهم الذاتي.
(قوله : فى تقديم
الصفحه ٧٩ : به أربعة : الأول : أن يكون بذكر جميع الجزئيات تفصيلا بأن يقال : الحمد لله
على السمع والبصر إلى آخر
الصفحه ٨٠ : ، والاستهلال
أول صياح المولود ثم استعمل فى أول كل شيء ، ومنه الهلل أول المطر ، ومستهل الشهر
أوله ، وحينئذ فمعنى
الصفحه ١١٦ :
وحذف المفعول الأول هاهنا ، والمعنى : لم أمنعك جهدا (فى تحقيقه) أى :
المختصر (وتهذيبه) أى : تنقيحه
الصفحه ١٢٤ : الإخبار) هذا ظاهر على التقدير الأول لا على الثاني ؛ لأن حسبى بالمعنى الذى ذكره الشارح
: وهو محسبى مفرد لا
الصفحه ١٢٨ : يقال : فيه غلط بل خطأ (قوله : كما سنبين) أى : فى أول الخاتمة نقلا عن المصنف فى الإيضاح أن
الخاتمة من
الصفحه ١٩٥ : فى انتقالها من المعنى الأول أى : المعنى الأصلى
الحقيقى ، وقوله : " إلى المعنى الثانى" أى : الذى له
الصفحه ٢٨٦ :
التعريف لصحة إرادة كل من معانيه ، ومحل المنع إذا لم تصح إرادة ذلك ، ثم إن تصدير
الشارح بالمعنى الأول
الصفحه ٤١٤ :
من : أفعمت الإناء : ملأته (وشعر شاعر) فى المصدر ، والأولى التمثيل بنحو :
جد جده ؛ لأن الشعر هنا
الصفحه ٤٦٠ : صحة هذه الإضافة ووقوعها
؛ كقوله تعالى : (فَما رَبِحَتْ
تِجارَتُهُمْ) وهذا أولى فى التمثيل (و) يستلزم
الصفحه ٥٠٦ : الكثرة قبوله لها فى
الخارج وليس المراد به ما قابل الجزم ، فاندفع ما يقال كان الأولى أن يقول يفيد
الكثرة
الصفحه ٥٦٨ : معه ، وحاصل الجواب الأول سلمنا التنافى بينهما لكن أداة الاستغراق
المفيدة للتعدد إنما تدخل عليه بعد
الصفحه ٥٦٩ : ومراعاة المعنى ، بل مراعاة المعنى أولى بمقتضى القياس ، ومنه قوله
تعالى : (أَوِ الطِّفْلِ
الَّذِينَ لَمْ