الصفحه ٧٣١ : يراد به هذه الفائدة بالنظر لنفسه مع قطع النظر عن العوارض الخارجية ككون
المخاطب به المولى سبحانه أو غيره
الصفحه ٤٧١ : ...
______________________________________________________
وأما مع النظر إلى الحقيقة من أنه ركن للإسناد فلا عبث فى ذكره وليس كذلك ؛
لأنه لا تنافى بين كونه ركنا فى
الصفحه ٣٢٠ : الأمر ، ولما كان هذا يخرج ما لا ثبوت له
فى الواقع ، قال : أى مع قطع النظر عما فى الذهن ، فينبغى أن يكون
الصفحه ٣٠٩ : ، مع قطع
النظر عن الذهن دون الذهنية التى حكم فيها على أفراد الموضوع التى لا تحقق لها فى
الخارج بأن كانت
الصفحه ٤٩٢ : نظر ، فإن الخطاب فى حال كونه كائنا مع معين لا يتأتى أن يكون لغيره
للتنافى بينهما ، ويمكن الجواب بأنا
الصفحه ٤٤٢ : تكون قرينة
الاستحالة الضرورية وهى التى لو خلى العقل مع نفسه أى : من غير اعتبار أمر آخر معه
من نظر ، أو
الصفحه ٢٣٤ : الشأن فصل قوله : (ومقام الإيجاز يباين مقام خلافه) أى :
الإطناب والمساواة (وكذا خطاب الذكى مع خطاب الغبى
الصفحه ٣٨٥ :
وضعف بنائه (و) يجعل (المنكر كغير المنكر إذا كان معه) أى : مع المنكر (ما
إن تأمله) أى : شىء من
الصفحه ١٧٢ :
يرجعان إلى طيب النغم وعدم الطيب ، لا إلى نفس اللفظ ، وفيه نظر ؛ للقطع
باستكراه الجرشى دون النفس مع
الصفحه ٣١١ : ذكرناه من ثبوت النسبة فى الواقع بين الشيئين
المذكورين مع قطع النظر عن الذهن معنى وجود إلخ ، فاسم الإشارة
الصفحه ٣٨٧ :
وقيل معنى كونه معه : أن يكون موجودا فى نفس الأمر ؛ وفيه نظر ؛ لأن مجرد
وجوده لا يكفى فى الارتداع
الصفحه ٥٠٨ :
بالنظر إلى الوضع الأول ؛ أعنى الإضافى ؛ لأن معناه ملازم النار وملابسها ،
ويلزمه أنه جهنمى فيكون
الصفحه ١٩٣ :
قيل : ذكر ضعف
التأليف يغنى عن ذكر التعقيد اللفظى ، وفيه نظر ؛ لجواز أن يحصل التعقيد باجتماع
عدة
الصفحه ٦٢٢ : ، ...
______________________________________________________
بالجهل المركب لا يتأتى منه النظر كالموصوف بالعلم اليقين كما صرح به فى
المواقف وغيره ، حتى جعل بعضهم الشك
الصفحه ١٥٤ :
ولو قال :
مستشرف لزال ذلك الثقل ؛ وفيه نظر ؛ لأن الراء المهملة أيضا من المجهورة