الصفحه ٥١٠ : ؛ أى : جهنميا ؛ وفيه نظر ؛ لأنه حينئذ يكون استعارة
الصفحه ٥٥٠ : معين ، وحينئذ فلا عهد فيه لا ذهنا ولا خارجا بل
هو مبهم ، فكيف يقول المصنف باعتبار عهديته فى الذهن
الصفحه ٥٩٩ : يس : وفيه نظر ـ ولعل وجه النظر أن محل كون استعمال اللفظ فى غير ما وضع
له جائزا إذا لم يخالف استعمال
الصفحه ٦٨٤ : محتملة لها مع كل وبدونها ، والمراد الثانى ،
فلذا قال يعنى ، وكذا يقال فيما بعده. (قوله : إلى ما
أضيف إليه
الصفحه ٤٩١ : معين والجواب أنه فى حكم النكرة ، والكلام فى معرفة ليست كذلك وهى المعرفة
بالنظر للفظ والمعنى ، أو يقال
الصفحه ٦٧٠ : فى الإثبات لتضمنه النفى ؛ لأنه فى قوة
لا مع إرادة تعريض بغير المخاطب ومفهوم كلامه أنه لو أريد التعريض
الصفحه ٦٣٤ : المخاطب اشتراكك معه أو انفرادك به دونه (ولهذا) أى : ولأن
التقديم يفيد التخصيص ونفى الحكم عن المذكور مع
الصفحه ١٧٥ : بجنبها لسلم من الفصل بين الحال وذيها بالأجنبى ؛ وفيه نظر ؛
لأنه حينئذ يكون قيدا للتنافر لا للخلوص ، ويلزم
الصفحه ٣٧٨ : ، كما فى التأكيد مع السائل ، فإنه يلتبس بالتأكيد مع المنكر
إذ الوجوب والاستحسان لا يفهمان من اللفظ
الصفحه ٥٠٣ : الحذف
قياسيا ؛ لأنها قبل ذلك متعاصية بالحركة ويكون الإدغام غير قياسى لتحرك أول
المثلين مع وجود حاجز
الصفحه ٦٩٩ : .
______________________________________________________
[إخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر] :
(قوله : الذى ذكر إلخ) فيه إشارة إلى أن إفراد اسم الإشارة مع أن
الصفحه ٧٠٢ : ، وفيه نظرة : إذ هو
على هذا الاحتمال إنما يكون من باب وضع المضمر المبهم العائد على غير معين مكان
المضمر
الصفحه ٢٢ : الدوام باعتبار الثواب ، ففيه نظر ؛ لأن
الدوام المدلول للجملة متعلق بمضمونها لا بالثواب ، فهو غير منظور له
الصفحه ٢٣ : تأخير
المفعول مع أن تقديمه يفيد الاختصاص ؛ لأن تأخيره هو الأصل ، وللإشارة إلى استغناء
هذا الاختصاص عن
الصفحه ٧٠ : نظر ؛ لأنه ينافى جعل" سواء" بمعنى مستو
؛ لأن مستو إنما يخبر به عن الواحد ، تقول : زيد مستو مع عمرو