الصفحه ٣٨٤ : لازم لما قبله (قوله : أن يدس) بتشديد السين من غير ألف مأخوذ من الدس وهو الإخفاء تحت التراب ، وفى بعض
الصفحه ٥٢٠ : ، ولم يفعل ـ كان غاية فى التراهة ، وقيل هو تقرير
للمراودة لما فيه من فرط الاختلاط والألفة ، وقيل : تقرير
الصفحه ٧٠٦ : والأكثر على أنه كان زنديقا فقد كان يعلم
اليهود الحيل والشبه اتفق أنه أخذ منهم ألف دينار وألف لهم كتابا رد
الصفحه ٧٣٠ : فى الأصل فأصل عادت عادوت تحركت الواو
وانفتح ما قبلها قلبت ألفا ثم حذفت الألف لالتقاء الساكنين فالفعل
الصفحه ٥٢ : ، والقصد
من تشبيه حاله بحال هذا الشاعر الاعتذار بأنه ألف كتابه هذا فى حالة متعبة ، فإن
حصل منه هفوة فلا لوم
الصفحه ٦١ : .
__________________
(١) في الأصل : روا (بالألف)
وكذا في كل المواضع بعدها ، والمثبت هو الصحيح في قياس الخط.
الصفحه ٨٧ : يقصد لذاته وإنما
هو وسيلة للتوصل للخفيف المطلق وهو الألف ولم تقلب الهاء ألفا من أول الأمر ؛ لأنه
غير
الصفحه ٨٩ :
الألف الذى هو حرف خفيف نقص قوى فارتكبوا التخصيص الثانى جبرا لهذا النقص. (قوله : فى الأشراف) فى القاموس
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوسلم عند وفاته مائة ألف وأربعة عشر ألفا كلهم أهل رواية عنه
، وفى قول المصنف" الأطهار" التلميح لقوله
الصفحه ٩٨ : (٢ / ٩٣٢). والقياس
في الفعل" وها" أن يكتب بالياء" وهى" ، ولكنه رسم بالألف لقصد
الإلغاز.
الصفحه ١٤٩ :
لاستثقالهم ألف الجمع بين همزتين ، وفى الأساس : الذؤابة الشعر المنسدل من الرأس
إلى الظهر. أى : الذى شأنه
الصفحه ١٨٢ : الموصل ، فلم يتم سنتين حتى
توفى بها. كان فصيحا ، حلو الكلام ، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب
الصفحه ٣٢٢ : التعريف أيضا المبالغات : كجئت اليوم ألف مرة ، فإنه يصدق عليه حد الكذب دون
حد الصدق وليس بكذب ، فحد الصدق
الصفحه ٣٣٨ : الأندلس سنة ٦٠٠ ه ـ وهو أحد الأئمة فى علوم العربية من مصنفاته"
الألفية" المشهورة فى النحو ، و" تسهيل
الصفحه ٣٥٠ : إشارة للجواب عن اعتراض
خطيب اليمن على المصنف حين ألف هذا الكتاب ورآه الخطيب المذكور ، فقال معترضا عليه