الصفحه ١٥٢ : هذا؟ عرّفناه بصفته. وان لم تنص لنا على اسمه.
فقال رسول الله
ـ صلى الله عليه وآله ـ : هذا ، الجامع
الصفحه ٧٢ : ) (١).
قال : ان الله
ضرب مثل من حاد عن ولاية علي ، كمثل (٢) من يمشي على وجهه لا يهتدي لأمره. وجعل من تبعه
الصفحه ٤٠٦ : أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال
: ان من أعظم الناس حسرة يوم القيامة ، من وصف عدلا ، ثم خالفه الى غيره
الصفحه ١٤ : محمد ـ عليه السلام ـ يقول : ما لهم ـ قاتلهم الله ـ
(و) (١٠) عمدوا الى أعظم آية في كتاب الله ، فزعموا
الصفحه ٢٠٣ : والاخرة. فكانت تجارته ، أربح وغنيمته
أكثر وأعظم.
وأما الثاني ،
فرجل أعطى عليا بيعته. وأظهر له موافقته
الصفحه ٣٢٣ : وآله ـ : ان يوم الجمعة سيد الأيام وأعظم عند الله تعالى من يوم الأضحى ويوم
الفطر. فيه خمس خصال : خلق
الصفحه ٣٧٢ : الأرض وبليت بالمعصية ، رأت
الحيض. فأمرت بالغسل. فنقضت (٣) قرونها. فبعث الله ـ عز وجل ـ ريحا ، طارت به
الصفحه ٢٤٨ : على الأرض.
فان الله ـ عز وجل ـ يحفظ ما هو أعظم من ذلك.
قالوا : وما هو؟
قال : من ذلك ،
ثواب طاعة
الصفحه ٤٢٦ : ء. فغرقوا جميعا.
ونجى موسى ومن
معه.
واعلم أن هذه
الواقعة ، من أعظم ما أنعم الله به على بني إسرائيل. ومن
الصفحه ٢٣٨ : السواد الأعظم. وهو قول الله تعالى (٢) : (إِنْ هُمْ إِلَّا
كَالْأَنْعامِ. بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً
الصفحه ٤٤٤ :
فدعا الله ـ عزّ
وجلّ ـ [فأحياهم.] (١) وقال لقومه : سلوهم لما ذا أصابهم (٢)؟ فسألوهم.
فقالوا : يا
الصفحه ٦٤ :
الباهرة : قال الامام (٣) ـ عليه السلام : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) ، قال : قال الله تعالى
الصفحه ٢٨٩ : عما هو أكبر منها ، كالذباب والعنكبوت». وما هو أعظم منهما أو
كالبعوضة فما فوقها ، في الصغر والحقارة
الصفحه ٤٣٨ : ـ : وفق الله لهم والقتل لم
يقض بعد اليهم ، إذ (٢) ، قالوا : أو ليس الله قد جعل التوسل بمحمد وآله
الطيبين
الصفحه ٢٦ : ـ واشتقاقها. فقال : «الله» هو مشتق من «اله». و
«اله» يقتضى مألوها. والاسم غير المسمى. فمن عبد الاسم دون المعنى