الصفحه ١٧ : الرَّحِيمِ) أقرب الى اسم الله الأعظم من ناظر العين الى بياضها.
وفي مهج
الدعوات (٣) : بإسناده الى محمد بن
الصفحه ٩٤ : ]
(٤) : «الم» وكل حرف في القرآن ، منقطعة من حروف ، اسم الله الأعظم ، الذي
يؤلفه الرسول والامام ـ عليهما السلام
الصفحه ٢٧ :
غيره.
وفيه : واسم
الله ، غير الله. وكل شيء وقع عليه اسم شيء ، فهو مخلوق ، ما خلا الله
الصفحه ٧ :
وفي كتاب ثواب
الأعمال (١) ـ بإسناده : قال أبو عبد الله ـ عليه السلام : اسم الله
الأعظم مقطع في أم
الصفحه ٩ : علي بن أبي حمزة البطائني ، قال :قال أبو
عبد الله ـ عليه السلام : اسم الله الأعظم ، مقطع في أم الكتاب
الصفحه ٢٤ : بارك
الله في الرجال
هذا أصله. ثم
وضع علما للذات المخصوصة (١).
قيل : وهو اسم
الله الأعظم
الصفحه ٢٨ : بن عمار ، عن الصادق ـ عليه السلام ـ أنه قال : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) من (٢) اسم الله
الصفحه ٣٤ : الرَّحِيمِ) ، ما معناه؟
فقال : [ان] (٥) قولك (اللهِ) أعظم اسم من أسماء الله ـ عز وجل ـ وهو الاسم الذي لا
الصفحه ٣٢٧ : : قلت هذه
، والله ، أعظم من تلك. [قال] (٢) : والأخرى ، من موسى ـ عليه السلام ـ أنزل الله عليه
التوراة
الصفحه ٥٠ : عليه وآله ـ أربع من كنّ فيه ، كان في نور الله الأعظم ـ الى قوله ـ ومن
أصاب خيرا ، قال : (الْحَمْدُ
الصفحه ١٣٥ : :
فأحدها ، ان
ضمير الفصل ، حرف. لا محل له. وفائدته ما مر.
وثانيها ، أنه
اسم. لا محل له. وهو سخيف ، لأنه
الصفحه ٣١٧ : (١).
وسأله عن ألوان
السماوات السبع وأسمائها.
فقال : له اسم
سماء الدنيا ، رفيع (٢). وهي من ماء ودخان. واسم
الصفحه ٢٥ : اللهِ) ، قال : معنى قول القائل (بِسْمِ اللهِ) ، أي : اسم على نفسي بسمة من سمات الله ـ عز وجل ـ وهي
الصفحه ١٦٣ :
(بِاللهِ
وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ) : أي ، بالمبدأ والمعاد. اللذين هما المقصود الأعظم من
الايمان
الصفحه ٣٨ : : معنى قول القائل «بسم الله» : اسم على نفسي
بسمة من سمات الله ـ عز وجل ـ وهي العبادة.
قلت له : ما
السمة