الصفحه ٢٩٢ :
شروط : أن يكون الفعل ثلاثيا ، تاما (١) ، مثبتا ، مبنيا للمعلوم متصرفا (٢) ، ليس الوصف منه على أفعل
الصفحه ١٣ :
*الاشتغال*
س : اذكر ما حقيقة الاشتغال ، ومثل لما تقول.
ج
: حقيقة الاشتغال
أن يتقدم اسم ويتأخر
الصفحه ١٥ :
إبراز الفعل استغناء عنه لتفسيره.
(٢) إنما يجب النصب
في باب الاشتغال إن وقع الاسم المنصوب بعد أداة تختص
الصفحه ٢٤ : كسابقه إلا أن التاء مفتوحة.
(٣) يا
أبتا : يا : حرف نداء. أبتا
: منادى مضاف منصوب وعلامة نصبه فتحة
مقدرة
الصفحه ٢٦ : بالإضافة. ولك أن تجعل ابن أم اسما واحدا
مركبا مبنيا على الفتح ، وحينئذ تقول في إعرابه : يا
: حرف نداء. ابن
الصفحه ٤٥ : (٤) ، ولكن حكمه أن يجر بفي فتقول : جلست في البيت (٥) ، وصليت في المسجد (٦).
__________________
(١) اعلم
الصفحه ٦٤ :
الحال نكرة لأمرين : أحدهما : أن صاحب الحال محكوم عليه والحكم على الشيء لا يتأتى
إلا بعد معرفته ، فإذا
الصفحه ١٢٥ : (٢).
س : هل المضاف إليه مجرور بالإضافة أو بالمضاف؟
ج
: الصحيح أنه
مجرور بالمضاف (٣) ؛ لاتصاله بالضمير
الصفحه ١٣٣ :
تكرمني (١) ، فتكرمني منصوب بكي إذا قدرت أن الأصل لكي وأنك حذفت
اللام استغناء عنها بنيتها
الصفحه ١٤٨ : والصيرافي ومن
تبعهم ـ لتضمنه معنى حرف الشرط ؛ لأن التقدير إن تأتوني أتل عليكم ، ومذهب الجمهور
أن الجزم بأداة
الصفحه ١٥١ : من أنه لا يشترط في الأمر علو ولا
استعلاء ، وقيل إنه يشترط فيهما ذلك وعليه فإن كان الطلب بهما ممن هو
الصفحه ٢٠٣ : التمثيل.
ج
: عطف البيان هو
التابع لما قبله المشبه للنعت في توضيح متبوعه إن كان معرفة (١) ، وتخصيصه إن
الصفحه ٢٢٢ : ، ومثل له بمثال.
ج
: هو التابع
الدال على تقرير متبوعه ، أو خوف نسيان ، أو خوف عدم الإصغاء إليه ، ولك أن
الصفحه ٢٣٤ : عند البصريين أفاد توكيدها أم لا (١) ، وأجازه الكوفيون إن أفاد بأن كانت النكرة محدودة كيوم
، وشهر
الصفحه ٢٣٦ : السّلام في قواعده : «اتفق الأدباء أن التوكيد
في لسان العرب إذا وقع بالتكرار لا يزيد على ثلاث مرات» قال