الصفحه ١٥ :
إبراز الفعل استغناء عنه لتفسيره.
(٢) إنما يجب النصب
في باب الاشتغال إن وقع الاسم المنصوب بعد أداة تختص
الصفحه ٢٤ : كسابقه إلا أن التاء مفتوحة.
(٣) يا
أبتا : يا : حرف نداء. أبتا
: منادى مضاف منصوب وعلامة نصبه فتحة
مقدرة
الصفحه ٢٦ : بالإضافة. ولك أن تجعل ابن أم اسما واحدا
مركبا مبنيا على الفتح ، وحينئذ تقول في إعرابه : يا
: حرف نداء. ابن
الصفحه ٢٩ : هؤلاء ، والصحيح أن أنتم ضمير
منفصل في محل رفع مبتدأ ، وهؤلاء خبره ، وجملة تقتلون حال أو بدل وليس من
الصفحه ٤٣ :
مني مقعد القابلة ، أي النفساء ، ومزجر الكلب أي من الزاجر ، ومناط الثريا أي من
المتناول ، والقياس أن
الصفحه ٤٥ : (٤) ، ولكن حكمه أن يجر بفي فتقول : جلست في البيت (٥) ، وصليت في المسجد (٦).
__________________
(١) اعلم
الصفحه ٥٦ : المشبهة باسم الفاعل المتعدي لواحد. نحو : زيد حسن وجهه (٢) ، بنصب الوجه على أنه مشبه بالمفعول به وسيأتي ما
الصفحه ٦٤ :
الحال نكرة لأمرين : أحدهما : أن صاحب الحال محكوم عليه والحكم على الشيء لا يتأتى
إلا بعد معرفته ، فإذا
الصفحه ٧٦ : وعلامة رفعه ضم
آخره. خزا :
تمييز منصوب وعلامة نصبه فتح آخره. ولك إعرابه مضافا إلى جبة ، أو رفعه على أنه
الصفحه ٧٨ : .
(٢) لأنه صار(«أَنَا أَكْثَرُ
مِنْكَ»).
(٣) التمييز الواقع
بعد أفعل التفضيل إن كان فاعلا في المعنى وجب
الصفحه ٨٠ : هذه الصفة.
(١) وأجاز الكوفيون
تعريفه مستدلين بقول رشد بن شهاب اليشكري :
رأيتك لما أن عرفت
الصفحه ٨١ : البصريين إلى أن حاشا حرف مطلقا ، وذهب بعضهم إلى أن ليس حرف مطلقا ، ومنهم
من خص ذلك بما كانت للاستثناء.
الصفحه ٨٦ : المصدرية.
(٤) لأن ما المصدرية
لا تدخل إلا على الفعل ، ثم اعلم أن ما هنا وإن كانت مصدرية إلا أنه لا يسبك
الصفحه ١٠٨ : ، ويجوز رفعه على أنه مبتدأ خبره محذوف ، والتقدير حتى
رأسها مأكول.
(٢) والله
: الواو : حرف قسم وجر. ولفظ
الصفحه ١١٠ : توفرت فيه أربعة أمور :
أن يكون الضمير للغائب ، وأن يكون ملازما للإفراد والتذكير والتفسير بتمييز بعده