الصفحه ٢٥٨ :
نحو : ما ضراب
زيد عمرا الآن (١) ، وما ضراب زيد عمرا غدا (٢) ؛ فعمرا في المثالين مفعول به لضراب
الصفحه ٢٦٢ : المشبهة واسم الفاعل أنها تؤنث وتذكر وتثنى وتجمع فتقول : حسن ، وحسنة ،
وحسنان ، وحسنتان ، وحسنون ، وحسنات
الصفحه ٩٦ : ، بجر قاعد على
توهم دخول الباء في خبر ليس ومنه قول الشاعر :
بدا لي أني لست مدرك ما مضى
الصفحه ١٢٨ : . نظم ذلك بعضهم في قوله :
وتضمر أن
وجوبا بعد حتى
وبعد الفاء إن
سببا تفيد
الصفحه ١٣٦ :
أحدها
: حتى بشرط أن
يكون الفعل بعدها مستقبلا بالنسبة لما قبلها نحو : (حَتَّى يَرْجِعَ
إِلَيْنا
الصفحه ١٤٦ :
ومثال ثم قول أنس بن مدركة الخثعمي :
إني وقتلي
سليكا ثم أعقله
كالثور يضرب
الصفحه ١٦٦ :
ومثال الفعل
المنفي بما نحو : إن جاء زيد فما أضربه (١).
ومثال المنفي
بلن قوله تعالى : (وَما
الصفحه ٢١١ : ، وجاز أيضا
أن يقال : جاء زيد وعمرو قبله أو بعده ، وذهب بعض النحاة ـ منهم قطرب والفراء
وثعلب وأبو عمرو
الصفحه ٢٦١ : : جاء المضروب عبده أمس (٣) ، وجاء المضروب عبده الآن (٤) ، ـ ـ ـ
__________________
آخره. مضروب
الصفحه ٢٦٩ :
زيد الوجه حسن ـ بتقديم الوجه على أنه معمول لحسن ـ ويجوز في اسم الفاعل أن
تقول : زيد عمرا ضارب
الصفحه ٦٢ :
رجلا (١) ، أي مترتبين.
الثالث
: أن يكون الحال
منتقلا أي لا يكون وصفا ثابتا لازما ، كقولك : جا
الصفحه ٦٥ :
س : اذكر بعض المسوغات مع التمثيل.
ج
: من المسوغات
أن يتقدم الحال على النكرة نحو : في الدار جالسا
الصفحه ٦٩ : حالا أربعة شروط : الأول :
أن تكون الجملة خبرية أي تحتمل الصدق والكذب ، فلا يجوز أن يكون الحال جملة
الصفحه ٨٢ : النحاة.
س : للاستثناء ثلاث صور. اذكرها مع التمثيل.
ج
: إحداها : أن يكون الكلام تاما موجبا ؛ والتام هو
الصفحه ١٢٤ : أو اللفظية.
ج
: الإضافة
المعنوية تفيد تعريف المضاف (٣) إن كان المضاف إليه معرفة نحو : غلام زيد