الصفحه ٦٠ :
س: للحال خمسة أحكام
ربما تخلفت عنه اذكر ذلك مع التمثيل (١).
ج
: الأول : أن يكون الحال
نكرة فإن
الصفحه ٢٤٧ :
أن (١) أو مع ما (٢).
الثاني
: أن لا يكون مصغرا
(٣).
الثالث
: أن لا يكون
مضمرا (٤).
الرابع
الصفحه ١٣٠ :
خَيْرٌ
لَكُمْ)(١) ، فإن سبقت بعلم نحو : (عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى)(٢) فهي مخففة من
الصفحه ١٣٤ : ما قبلها ـ أهملت وذلك في ثلاثة مواضع : أحدها :
أن يكون ما بعدها خبرا عما قبلها نحو : أنا إذن أكرمك
الصفحه ٢٥٤ :
فمثال ما اعتمد
على النفي : ما ضارب زيد عمرا الآن (١) ، وما ضارب زيد عمرا غدا (٢). ومثال الاستفهام
الصفحه ١٢٧ : ، وربما جزمت ومنه قول
الشاعر:
إذا ما غدونا قال ولدان أهلنا
تعالوا إلى أن يأتنا
الصفحه ١٣١ : محل رفع خبرها كما تقدم في بابه (١) ، فإن سبقت بظن فيجوز أن تكون ناصبة للفعل المضارع ،
وأن تكون مخففة
الصفحه ١٥٤ :
النوع
الثاني : ما يجزم فعلين
(١) ، الأول فعل الشرط ، والثاني جوابه ، وهو ثلاثة عشر جازما :
إن
الصفحه ١٤ :
اضربه (١).
ومثال ما اشتغل فيه الوصف بالعمل في الضمير نحو : زيدا أنا ضاربه الآن أو غدا (٢).
ومثال
الصفحه ٣٣ : : ـ ـ ـ
__________________
أحدها :
أن يكون مضافا نحو : (فَأَخَذْناهُمْ
أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ).
الثاني
: أن يكون مقرونا بأل
الصفحه ٥٤ : بضعف فالنصب على المفعول معه أرجح.
مثال الأول :
جاء الأمير والجيش (١) ، فيجوز رفع الجيش على أن الواو
الصفحه ٧١ : . (لَئِنْ)
: اللام
: داخلة في جواب قسم مقدر تقديره والله.
إن : حرف شرط جازم تجزم فعلين الأول فعل الشرط
الصفحه ١٢٢ : التمييز ،
ويجوز رفعه على أنه بدل أو عطف بيان (٧) ؛ أي ثوب من خز ، وباب من ساج ، وخاتم من حديد.
الثالث
الصفحه ٢١٣ :
قليل ويشترط في العطف بها أربعة أمور :
الأول
: أن يكون
المعطوف بها اسما (١).
الثاني
: أن يكون
الصفحه ٢٤٢ : (٢). والثالث
: بدل الإضراب (٣). نحو : رأيت زيدا الفرس.
فهذا المثال
يصلح لكل واحد من الثلاثة ؛ لأنك إن أردت أن