الصفحه ٨١ : الشيء بعد الانصراف عنه. واصطلاحا : هو المذكور بعد
إلا أو إحدى أخواتها مخالفا لما قبلها في الحكم نفيا أو
الصفحه ٨٧ :
زيدا (١)
، ومنه قوله لبيد بن ربيعة العامري :
ألا كل شيء
ما خلا الله باطل
الصفحه ٩٣ : القوم سوى زيد (٥).
__________________
بعلى وعلامة جره كسر
الهاء تأدبا. (إِلَّا)
: أداة حصر
الصفحه ١٣١ : من الثقيلة.
وقد قرئ
بالوجهين قوله تعالى : (وَحَسِبُوا أَلَّا
تَكُونَ فِتْنَةٌ
الصفحه ٢٧٨ :
النساء (١).
س : اسم التفضيل يرفع ضميرا مستترا هو فاعله ، ولا يرفع فاعلا ظاهرا إلا في
مسألة الكحل
الصفحه ٥ : الضمائر لا تكون إلا مفعولا به (٥) نحو (إِيَّاكَ نَعْبُدُ)(٦) ، ـ ـ ـ
__________________
(١) المضمر
الصفحه ٢٢ : يناسبها إلا كسر ما قبلها ،
والياء المنقلبة ألفا : ضمير متصل مبني على
السكون في محل جر بالإضافة ؛ لأن أصله
الصفحه ٢٤ : عن ياء المتكلم إلا في النداء خاصة ، ولا يجوز : جاءني أبت ، ولا رأيت
أبت.
(٢) (يا أَبَتِ)
: إعرابه
الصفحه ٢٨ : ء ، منع من ظهورها اشتغال
المحل بحركة المناسبة لأن الياء لا يناسبها إلا كسر ما قبلها ، وهو مضاف ، واليا
الصفحه ٦٣ :
الخامس
: لا يكون صاحب الحال في الغالب إلا
معرفة كما تقدم في
__________________
تتمة : قد
علم
الصفحه ٦٤ :
الأمثلة ، أو نكرة
بمسوغ (١).
س : لماذا لا يكون صاحب الحال نكرة إلا بمسوغ؟
ج
: لا يكون صاحب
الصفحه ٦٦ : : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا لَها مُنْذِرُونَ)(٢) فجملة : لها منذرون في محل نصب حال من قرية
الصفحه ٦٩ : يربطها
بالحال إما الواو أو الضمير أو هما معا. الثالث :
ألا تكون جملة الحال تعجبية. الرابع :
أن تكون
الصفحه ٧١ :
بحركة المناسبة لأن الواو لا يناسبها إلا ضم ما قبلها. والواو
: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع
فاعل
الصفحه ٨٠ :
س : لما ذا لا يكون التمييز إلا نكرة ، ولا يتقدم على عامله؟
ج
: لا يكون
التمييز إلا نكرة لأن