الصفحه ١٣٨ : يفسد
هذه الزيادة ، وهو أنه لو كانت النون دخلت في المعرفة حملا على النكرة لوجب أيضا
أن تدخل على المضاف
الصفحه ١٦١ :
وقد أجاز أبو
العباس (١) فيها أيضا أن تكون مع التنوين معرفة بمنزلة مسلمات
معرفة ، أخبرنا بذلك أبو
الصفحه ١٩ : عليه ، وهو أنه قد حدث بدخوله معنى في ما عرّفه
لم يكن قبل دخوله ، وهو معنى التعريف ، فصار المعرّف كأنه
الصفحه ٢٧ : الأمثلة السابقة أن أداة التنبيه (ها) قد تتصل بالضمير (ها
أنتم) وقد تتصل بالاسم المعرف (ها السّلام عليكم
الصفحه ٣٣ : ء المعرفة باللام (٤).
فمحال أن يكون
من الأسماء المضمرة لأنها معروفة محدودة ، وليس «الآن» واحدا منها
الصفحه ٣٥ : ، ويطابق اللفظ المعنى الذي حاولوه.
ونظير هذا أنهم
لمّا أرادوا نداء ما فيه لام المعرفة ، ولم يمكنهم أن
الصفحه ٣٧ : يكون معرفة أبدا ، فما بالك تقول : مررت بزيد
أخي عمرو ؛ فتصف بأخي عمرو وهو مضاف إضافة محضة إلى اسم علم
الصفحه ٨٦ : لما أرادت النطق بلام المعرفة وهي ساكنة مبتدأة توصلت إلى ذلك بأن
ألحقتها الألف المتحركة ليقع الابتدا
الصفحه ١٢٢ : تجد في الكلام ضربت هؤلاء زيد ،
كما تقول ضربت أصحاب زيد ، لأن «هؤلاء» لا يكون إلا معرفة ، ولا تقول أيضا
الصفحه ٢٩٦ : لام
المعرفة المدخلة عليها الألف ، ثم حملت الألف في إدخال اللام عليها على حكم لام
المعرفة ، وذلك أن
الصفحه ٣٠١ :
بمنزلة ألف «ذكرى» و «ذفرى» (١) وإذا كان ذلك كذلك لم ينصرف معرفة ولا نكرة. وإن ذهبت
إلى أن ألفه
الصفحه ٤٥ : اجتماع معرفين وهما العلمية وأل. إعراب
الشاهد : بنات : اسم مجرور بحرف الجر عن وهو مضاف. الأوبر : مضاف إليه
الصفحه ٤٧ : ). الشاهد في البيت : دخول لام
المعرفة على المضارع لمضارع اللام لـ «الذي» في قوله اليتقصع ، وهي (ال+ يتقصع
الصفحه ٥٨ : بالابتداء لم تحذف إلا بعد العلم بها والمعرفة
بموضعها ، وكذلك كل محذوف لا يحذف إلا مع العلم به ، ولو لا ذلك
الصفحه ٩٧ : ـ يقول : «ليس من امبّر امصيام في امسفر» (٢) يريد : ليس من البر الصيام في السفر ، فأبدل لام
المعرفة ميما