الصفحه ٣٧ : قولهم في مررت بهذا الرجل : إن الرجل صفة لهذا ،
وليس في الحقيقة بصفة ، لأن الصفة لا بد من أن تكون مأخوذة
الصفحه ٧١ : يكونوا أعزّة
لبعد لقد
لاقيت لا بدّ مصرعا (٤)
فاللام الأولى
في لبعد زائدة مؤكدة
الصفحه ٧٥ : في لئن قمت زائدة منها بدّ قول كثيّر :
لئن عاد لي
عبد العزيز بمثلها
وأمكنني
الصفحه ١٠٨ : .
(٥) ندمان : المصاحب
في الشراب والمسامر. القاموس المحيط (٤ / ١٨٠).
(٦) نصارى : (م)
نصراني وهو من تعبد بدين
الصفحه ١٢٢ :
إنما هي في المرتبة بعد التنكير ، لا بدّ من ذلك ، وتلك الأسماء الأسماء المضمرة ،
والأسماء المشار بها
الصفحه ١٦٩ : لسكونها وسكون الألف ، ثم يأتي التنوين بعدها ، فكان لا بد
أيضا من أن يقولوا : أوان.
فإن قال قائل :
فلعل
الصفحه ١٧٥ : في قوله :
لا بدّ من صنعا وإن طال السّفر (٤)
قال أبو علي (٥) : ولا يجوز أن تكون الهمزة في بيدا
الصفحه ١٧٧ : ربعي في مادة (يدي) (١٥ / ٤٢٠) ، وذكره صاحب الكتاب بدون نسب (١
/ ٩).
(٢) المنصلي : السيف
ما لم يكن له
الصفحه ١٨٨ : ) ،
وبدون نسب في معاني القرآن للأخفش (ص ٨٦).
(٤) الشاهد فيه (ولا
ذاكر الله) حيث حذف التنوين ، يريد ولا
الصفحه ١٩٤ : بالحركة ، فلا تجد سبيلا إلى حذفها إلا مستكرها ،
فكان يجب أن تقول : لم يكن الحقّ.
فأما ما لا بدّ
من القضا
الصفحه ٢٠٠ : (٣ / ٥٥٩) بدون نسب ، وكذا الخصائص (١ / ٣٩٠).
(٥) الشاهد فيه (أن
تقرآن) حيث خففت إن من الثقيلة ، وذلك هي
الصفحه ٢٠٣ : ء نحو هند وهدم. والعين نحو عهد وشهد. واللام نحو شبه
وبده.
وإذا كانت بدلا
فمن خمسة أحرف ، وهي : الهمزة
الصفحه ٢٣٦ : الفعل فيها صحيح ، لا بدّ في هذا الموضع من ذكر
هذه الأربعة الأشياء وإلا فسدت العلة ونقصت.
فإن قلت
الصفحه ٢٧٨ : متطهرين ، فافعلوا كذا وكذا ، لا بدّ من هذا الشرط ، لأن من كان على طهر
وأراد الصلاة لم يلزمه غسل شيء من
الصفحه ٢٧٩ : معبد (٢)
فتأويله : فإن
متّ قبلك ، لا بد من أن يكون الكلام معقودا على هذا ، لأنه معلوم أنه لا