الصفحه ٣٠٦ : لازم كراهية التقاء الهمزتين
في حرف واحد ، وإذا أبدلت الهمزة على هذا جرت الألف التي هي بدل منها مجرى ما
الصفحه ٢٠٩ : القياس ، فيقول : «هذه هند» و «نظرت إلى هذه يا فتى» ، فإذا لقيها ساكن
بعدها لم يكن بدّ من كسرها ، وذلك
الصفحه ١٩٣ :
رسم دار قد
تعفّى بالسّرر (٤)
أي : لم يكن
الحق ، وكان حكمه إذا وقعت النون موقعا تحرك فيه
الصفحه ٢٧٢ :
فليست النون في
«الأربعين» حرف إعراب ، ولا الكسرة فيها علامة جرّ الاسم ، وإنما هي حركة التقا
الصفحه ١٥٣ :
التقاء الساكنين.
والآخر : أن
تلقى عليه حركة الهمزة المحذوفة للتخفيف ، وذلك نحو قولك : هذا زيدن بوك
الصفحه ١٦٤ : ، وفي صه علما للتنكير ، ويدل على أن الكسرة في ذال إذ إنما هي حركة
التقاء الساكنين ، وهما هي والتنوين قول
الصفحه ١٨٩ : الأبارصا) وقد جاز الحذف
بسبب التقاء الساكنين.
الصفحه ٢١١ : : «هذه دعد» ، فكسر الهاء ، ولم يجعلها في قوله
: «هذه المرأة» حركة التقاء الساكنين ، كما أن من قال : «هم
الصفحه ١٨٢ : ء بالثاني ، لأنك قد جعلتهما بكثرة استعمالهما ، وبأن كل إنسان
لا بد من أن يكون له أب أو أم أو كنية تجري وصفا
الصفحه ٣٦ : ، وأن الحكمة في عدولهم عنها إلى الذي ،
وذلك أن أيّا في أي موضع وقعت من كلامهم من الخبر والاستفهام والشرط
الصفحه ٣٠٥ : بد منه ، والآخر منه بدّ. فأمّا ما لا بدّ منه فأن
تلتقي همزتان الأولى مفتوحة والثانية ساكنة ، فلا بدّ
الصفحه ٢٤ : نوائبه وحوادثه. الدهر : مدة العالم من بدء وجوده إلى انقضائه ،
والزمان الطويل (ج) أدهر ودهور. الشاهد فيه
الصفحه ٣٩٥ :
بأعناقها
معقودة كالعثاكل (٨)
يريد :
العثاكيل.
__________________
(١) ذكره صاحب اللسان
بدون نسب
الصفحه ٣٩٨ : بالألف لا بدّ منها ، فيقال : عليهم ، وإليهم ، وبهم ،
وهي قراءة أبي عمرو ، إلا أن أبا الحسن قد حكى أن منهم
الصفحه ٣٤ : أخذته ، وهو الصواب الذي لا بد من القول به.
وأما الألف
واللام في الذي والتي وبابهما من الأسماء الموصولة