الصفحه ٢٣٨ : يستعملوا من «الحيوان» فعلا قول سيبويه (٣) : «ليس في الكلام مثل حيوت» أي : ليس في كلامهم «حيوت»
ولا ما جرى
الصفحه ١٦٠ : : دنياويّ ، فإن الألف
في دنياويّ ليست الألف التي في دنيا ، وذلك أنه لما آثر في الإضافة مدّ الكلمة زاد
قبل
الصفحه ٣٦٣ :
وليس في كلامهم
اسم في أوله ياء مكسورة إلا قولهم في اليسار اسم اليد «يسار» بكسر الياء ، وقالوا
الصفحه ١٠١ : التضعيف لضرورة العلم ؛ لأنا
قد وجدنا في كلامهم «م ه د» متصرفا ، فحملنا على هذا دون أن نحمله على أنه من
الصفحه ١٢٥ : كلامهم في تقدير الانفصال والانفكاك ، ألا ترى أن باب
الحسن الوجه ، والكريم الأب ، كله منويّ فيه الانفصال
الصفحه ٤١١ : ء من الانقلاب والتصرف ؛ ألا ترى
أنّا إذا سمينا رجلا بـ «ضرب» أعربناه لأنه قد صار في حيز ما يدخله
الصفحه ٢٤٣ : البتة.
واعلم أن الواو
لم تأت في كلام العرب فاء ولاما ، وليست في كلامهم لفظة فاؤها واو ولامها واو إلا
الصفحه ١٩٨ : : إن اللفظة كثرت في كلامهم ، فحذف تنوينها تخفيفا ، كما قالوا : لم يك
، ولم يبل ، ولا أدر.
واعلم أن
الصفحه ٤٢٧ : الجملة فأخف الحروف عندهم وأقلها كلفة (١) عليهم الحروف التي زادوها على أصول كلامهم ، وتلك
الحروف العشرة
الصفحه ٢٧٨ :
وكلّمني بعضهم
، فقال : أنا أوجدك في الآية ترتيبا ، وهو قوله تعالى : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ
الصفحه ١٨٣ : في هند لأن الباء من بنت متحركة وكلّ ما
ذكرناه من حال ابن إذا جرى وصفا ، وحال ما قبله ، فهو جار على
الصفحه ٩٤ : .
فأو لذكراها إذا ما ذكرتها
ومن بعد أرض دوننا وسماء
(٢) هي لغة في قوم بني عامر
الصفحه ٢٦٧ : » أو «فعيل»
أو نحوهما. والذي ذهبنا نحن إليه من كون «أندية» «أفعل» بضم العين أمثل ؛ لأن «أفعلة»
إنما هي
الصفحه ١٤٧ : ، لأنه قد علم أن المواهقة لا تكون من واحد ، وهذا كثير
جدا.
وأما قول امرى
القيس (٢) :
لها متنتان
الصفحه ٢٣٦ : فيهما للكسرة قبلها ، وهما مع ذلك متحركتان. وكذلك «داعية» و «قاصية» و
«عافية» و «راجية» لأن الأصل «داعوة