الصفحه ٢٢٤ : » كما انقلبت في «غازيت» ، فإذا كانت اللام كما
ذكرنا واوا لم يجز أن تكون الواو في «واخيت» أصلا ، لأنه ليس
الصفحه ٣٩٠ :
أحدهما : ثبات
الياء في تصغيرها في قولهم «شييرة» ، ولو كانت بدلا من الجيم لكانوا خلقاء إذا
حقروا
الصفحه ٢٦٨ : جِئْتَ
شَيْئاً إِمْراً) (الكهف : ٧١) إلى أن معناه «شيئا داهيا منكرا عجبا» واشتق له من قولهم : «أمر
القوم
الصفحه ٣٥٤ : (٤)
وقرأت على أبي
علي في كتاب الهمز عن أبي زيد (٥) :
حزقّ إذا ما
القوم أبدوا فكاهة
الصفحه ٣٩٤ :
الرأس. اللسان (١٢ / ٦٢٤) مادة / هوم. يمدح الشاعر قومه بأن الملك ما زال في.
قبيلته لأن تاج الملك ما زال
الصفحه ٥٩ : للهاء
المرادة في ضربته ، لأن الحذف لا يكون إلا بعد التحقيق والعلم ، وإذا كان ذلك كذلك
فقد استغني عن
الصفحه ٤١٥ :
أما إمالتهم
إياها وهي حروف تهج فليس ذلك لأنها منقلبة عن ياء ولا غيرها ، وذلك أنها حينئذ
أصوات غير
الصفحه ٣٦ : ، وأن الحكمة في عدولهم عنها إلى الذي ،
وذلك أن أيّا في أي موضع وقعت من كلامهم من الخبر والاستفهام والشرط
الصفحه ١٢٦ : (٢)
أي : مثل لك ،
لأن ربّ لا تباشر المعارف المظهرة ، وعلى هذا قالوا : ناقة عبر الهواجر (٣) ، وفرس قيد
الصفحه ٣٦٢ :
العين قولهم : «جبت جيب القميص» (٧) فـ «جبت» عينه واو ، لأنه من جاب يجوب ، و «الجيب» عينه
ياء ، لقولهم في
الصفحه ١٩٥ : » (٤) لكثرتها في كلامهم ، فغيّروها ـ يعني عن الجر ـ لكثرتها
، فلا تقول على هذا : لدن بكرة ، لأنه لم يكثر في
الصفحه ٣٥٠ : : أن
التثنية أكثر من الجمع بالواو ؛ ألا ترى أن جميع ما تجوز فيه التثنية من الأسماء
فتثنيته صحيحة لأن
الصفحه ١٢٣ : كلامهم أن يقولوا
الزّيد والبكر ، فاعرفه.
على أن أبا
العباس قال : إذا قيل : جاءني زيد وزيد وزيد تريد
الصفحه ١٩ : قافيتين ، وبين درهمك ودراهمكم
، كذلك جاز أيضا أن يجمع بين رجل والرجل ، لأن النكرة شيء سوى المعرفة ، كما أن
الصفحه ٤٠ : : «واللام
في النّسر زائدة» وهو كما قال ، لأن نسرا بمنزلة عمرو.
واعلم أنك لا
تجد في كلامهم اسما يغلب على