الصفحه ٢١ : الصحيحة انّ من قرأ ـ السور الأربع المذكورة ـ كل يوم عاش في
دعة ، ووسع في زرقه وعياله ، وبلغ ذلك حدّ
الصفحه ٢٩ :
ذا ثروة ويسار وتجمّل
(١) فسئلته عن الدعاء
فقال :
أللهم
يا سبب من لا سبب له ، (٢) يا سبب كل ذي
الصفحه ٧٤ :
فلم يفده النطاسي منه منفعة
وحار لب الأواسي فيه اذ عجزت
فحين لم
الصفحه ٨١ : ثراه في بحار
الأنوار وكأن في الخبر تصحيف صححناه من النسخ المتعددة ، وبقي بعد فيه شيء.
٧
ـ مجرّبات
الصفحه ٨٩ :
٢٠
ـ وممّا جرّب لقطع الدم الخارج من الميّت
قال الشيخ الصدوق طاب ثراه (١)
: وان غُسّل ميّت فخرج
الصفحه ٩١ :
الاِجتناب من ذلك
الدخان فلا يدخل في الخيشوم (١)
والعين والحلق ، لأنه مهلك جدا ، وهكذا يتجنّب من
الصفحه ١٤٩ : : وجدتُ في النجف الأشرف في مكتبة امير المؤمنين عليه السلام بخط عميد الرؤساء
(٤) وهو من فطاحل علما
الصفحه ١٥٩ : الدعاء
اثراً عظيماً لدفع الهموم والغموم والبلايا ، وهو من المجرّبات الصحيحة.
الرضوي
: والدعاء هو
الصفحه ٢١٩ :
مديون
، سبحان من جعل خزائنه بين الكاف والنون ، إنما أمره اذا اراد شيئاً أن يقول له كن
فيكون
الصفحه ٢٢٦ :
للورع (١). وقال آخر انّ اولى
ما يشرب له تحقيق التوحيد والموت عليه. وهو من العامة وتوحيدهم معلوم وان بلغ
الصفحه ٢٤٨ : المجرّب هو امساك الإبهام من اصابع الميّت ، وحكى نوّر الله قبره عن قطب
الدين محمد بن الشيخ علي اللّاهيجي
الصفحه ٢٥٠ :
وكلّ مطلب فيها فهو
مذكور في الدوائر الستّ وبالعكس ، وايضاً في وسط كلّ دائرة من الدوائِر العشر
الصفحه ٢٦٧ : طاووس رجّح الاِستخارة بالرقاع على ساير الاِستخارات وذكر لها
جملة من الغرائب والتجربات (٢).
وقال
الصفحه ٢٩٠ :
نقول
وكيل) (١)
آمنة الله من كلّ سبُع ضار ، وكلّ لُصّ ذاتِ حُمة (٢)
حتى يرجع الى منزله واهله
الصفحه ٢٩٩ :
من الأيام للسفر
والمذموم منها فقال عند ذكره ليوم الاِثنين : هو انحس ايّام الأسبوع ، ولا يصلح
لشلي