الصفحه ١٣١ : السيد الجليل علي اكبر التبريزي
رحمه الله انه في سفرة له من ايران الى العراق ، كان قد صحب معه خادمة لأهله
الصفحه ١٤ : يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا
يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّـهِ فَهُوَ
الصفحه ٨٣ : ان يجلس في الماء الحار بأشد ما يمكن اطاقته من الحرارة ،
فمتى وصل الماء الى محلّ الوجع سكن لساعته
الصفحه ٢٩٨ : قوّة الّا
بالله العليّ العظيم. فانه يسكن باِذن الله ، وهو من المجرّبات (٣).
٤٢
ـ ممّا ورد وجرّب في
الصفحه ٨٥ : ،
وكثيراً ما جرّب.
١٣
ـ دواء مأثور ومجرّب للداء الخبيث
عن الصادق عليه السلام انه قال : ما من
شيء انفع
الصفحه ١٥٦ :
٤ ـ نقل العلامة السيد علي خان رحمه
الله (١) عن بعض الكتب مروياً
عن امير المؤمنين عليه السلام : من
الصفحه ١٠٩ : ، ويضرب بالحذاء ، صباحاً سبع مرات ، وظهراً
اربع عشرة مرة ، وعند غروب الشمس احدى وعشرين مرة ، ثم يشدّ على
الصفحه ١٣٢ :
كما أعمى بصيرته فلم
ير الحقّ اذ صار عميلاً للظالمين. وستقف في غير موضع من هذا الكتاب على فوائِد
الصفحه ٢٨ : العالمين.
١٠ ـ تقرأ الآيات الآتية بعد صلوة الصبح
كل يوم احدى وعشرين مرة الى اربعين يوماً متوالية وهي من
الصفحه ١٦٦ : مجرّب لدفع الوباء ، ونسبه
الى الاِمام الصادق عليه السلام ، وذكر انه يشترط فيه الطهارة ، ولابدّ من
الصفحه ١٤٤ :
امير المؤمنين عليه
السلام أن من قرأ كل يوم قبل طلوع الشمس هذا الدعاء سبع مرات ، ونفخ في جهاته
الصفحه ٢٠١ :
طاب ثراه (١)
قال : تقرؤه مراراً وانت في طريقك الى الظالم المقصود في قضاء الحاجة على ان تتمّ
آخره
الصفحه ٣٣٧ : للأمن اذى الحيّات في المنام
من وضع الى جنبه عصا لوز مرّ ونام ،
أمِنَ من قرب الحيّات منه ومن أذاها
الصفحه ٢٧٠ : : من
اراد رؤية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في المنام فعليه بتصفية قلبه الى اربعين
يوماً ، يصلّيعلى
الصفحه ٣٢٩ :
الرضوي
: قال الله سبحانه : (١)
ولا يتقرّب العبد الى الله تعالى الّا بعد تطهيره جوارحه من ارتكاب