الصفحه ٣٦ : سره (٣)
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم انه قال : من صلّى يوم الخميس اربع ركعات ، يقرأ
في الأولى
الصفحه ١٠٢ : (٧)
، وهي مجرّبة جرّبناها نحن وغيرنا ، يقرأ على قدح جديد ان امكن ويكون فيه ماء ،
والقرائة ثلاث مرات ، واذا
الصفحه ١٥٢ : ء
يواظبون عليها. وأضاف : وان لم يمكنه اقتصرعلى مأة وعشرين مرّة (٧)
ولا بأس بالاِشتراك في القرائة
الصفحه ١٥٩ :
العلّامة النوري نوّر الله قبره (٤)
في (دار السلام) : رؤيا فيها دعاء مجرّب للمحبوس وذكر ما مرّ.
٩ ـ وجدت
الصفحه ٨٠ : بالمرّ الصافي ، ومنه ما يوجد جامداً على ساق الشجرة وهو المعروف
بمرّ البطارخ ومنه ما يُعصر فيصير ماء ثم
الصفحه ٢٢٥ : قبر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فالتمس منه بعض الصحابة ان
يؤذن مرة واحدة ، فأجابهم الى ذلك ، وعن
الصفحه ٢٢٧ : الله عزّ وجلّ ثلاثين مرة ، ثم ادن من القبر وكبّر الله اربعين
مرة تمام مأة تكبيرة ، ثم قل : (السلام
الصفحه ٧١ : ء
وسائِلنا الى الله تعالى) ما صدر عنه وعن آباءه وابناءه المعصومين عليهم السلام من
معاجز عندما التجأنا اليهم
الصفحه ٤١ :
فذكرله ما احال عليه الإمام عليه السلام ، فعلّمه دعاء يستكفي به ضِيقه ، ويستجلب
به رزقه ، فانتبه من نومه
الصفحه ٢٨٢ : تبيّنت الحمل فمتى ما انقلبت
من الليل فضع يدك اليمنى على يمين سرّتها واقرأ (انا انزلناه) سبع مرات.
قال
الصفحه ٣٠٤ :
٥١
ـ ممّاجرّب في فائِدة كفّ البصر عن النظر الى ما حرّم الله تعالى
روى هشام بن سالم عن عقبة قال
الصفحه ٤٦ : لم يذكر فيه بعد البسملة ما شاء الله (الى) العظيم ، والظاهر
انه ليس جزء منه ، بل هو بنفسه مفيد لذلك
الصفحه ٤٧ : لقضاء الحوائِج ، ووسعة الرزق ، يقرأ مأة مرة بعد صلوة الفجر (لا اله الا الله
الملك الحق المبين) وبعد
الصفحه ١٢٥ : محمد خامنهء
التبريزي في مجموعة له وقال ما معناه : نقل انّ من قرأه سبعين مرة مع اعتقاد صحيح
تُقضى
الصفحه ١٢٦ :
مرة ، مصلّياً على
النبي صلى الله عليه وآله وسلم اربع عشرة مرة قبله ، وكذلك بعده ، ولم يعيّن له