الصفحه ٤٩ : الطبعة ، وجعل مكان اسمه القذر كلمة (الأعداء)
اِمّا لأنه لم يرق له ان يقرن اسم معاوية الدنيء باسم مرحب
الصفحه ٩١ :
الاِجتناب من ذلك
الدخان فلا يدخل في الخيشوم (١)
والعين والحلق ، لأنه مهلك جدا ، وهكذا يتجنّب من
الصفحه ٢٤٥ :
واذا انكسفت في رجب فانه تعمر الأرض ،
وتكون امطار كثيرة بالجبال وبناحية المشرق ، ويكون جراد بناحية
الصفحه ٢٤٦ :
السلطان ، والظفر
للسلطان ، ويقتلهم.
واذا انخسف في صفر فانه يكون جوع ومرض
ببابل وبلادها حتّى
الصفحه ٢٤٤ :
واذا كان يوم الجمعة فاِنه يكون الشتاء
بلا برد ، ويقلّ المطر وماء الأودية والعيون ، وتقلّ الغلّات
الصفحه ٧ :
مقدّمة
في الدعاء والداعي
الدعاء جمعه ادعية ، وهو لغة النداء ،
تقول : دعوت زيداً اذا ناديتَه
الصفحه ١٣٩ : بك ، وتوكل المقهور منا عليك ، ورجوعه
اليك ويستغيثبك اذا خذله المغيث ويستصرخك اذا قعد عنه النصير ويلوذ
الصفحه ٢٤٧ :
الأسعار ، ويكثر جوع
الناس.
واذا انخسف في شهر رمضان يكون بالجبل (بالجبال
، خ ل) برد شديد وثلج
الصفحه ٩ : ، لَما استجبت دعائه ، لأنّ في بطنه حراماً ، وعلى ظهره
حراماً ، وفي بيته حراماً (٢)
وورد : الدعاء مع اكل
الصفحه ٢٢ : عواطل الأجياد ، وسبق بجواد فهمه الصافنات
الجياد ، سمّى الداماد ، لأن والده كان صهراً للمحقق الثاني رضوان
الصفحه ٣٨ : ، وقد نشأ السيد الوالد طاب ثراه على يديه ، لأنه فقد اباه جدي السيد
مرتضى قدس سره وهو في اول العقد الثاني
الصفحه ٤٠ : .
(٢) اذكار ، جمع ذِكر
، قيل هو حضور المعنى في النفس ، وقد يستعمل الذِكر بمعنى القول لأنّ من شأنه أن
يُذكر به
الصفحه ١١٨ : ، وكان يذكر ما تضمنته كلّ يوم عقيب الفجر اربعين مرة ، لا يألو جهداً (١)
في ذلك لأنه رحمه الله تزوّج امرأة
الصفحه ٢١٦ : تعالى فرجه
وجعلنا فداه ، والاِلتجاء اليه في الشدائد والملمّات والحوائِج والمهمّات ... لأنه
عليه السلام
الصفحه ٢٣١ : واحدة ، والف موسى تحسب ياء في الأعداد لأنها مرسومة بصورتها.