الصفحه ١٤٨ : هذا الدعاء : أللهم شتت شمله ،
وفرق جمعه ، وادرأ كيده في نحره ، فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله
الصفحه ٢٩٠ : ... (٣)
وقال السيد الأجلّ علي بن طاووس قدس سره
(٤) : روي عن الأئِمة
عليهم السلام أنهم قالوا : اذا اراد احدكم ان
الصفحه ١٢٠ : ،
فان الصاع اربعة امداد.
(٢) كناية عن الشفاء
من المرض والعلّة يقال : نشطالعقال من البعير اذا حلّ عنه
الصفحه ٣٩ : لَنَا
وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).
(١) مرت الآية
بتمامها
الصفحه ٣٤١ : (٥)
فدخل الماء زرعك ، فلما وافيت باب الدار اذا انا بالحمار على المَعلَف فقلت : من
ردّ هذا الحمار؟ فقالوا
الصفحه ٢٩٩ : ء من الأعمال ، وما ورد في مدحه محمول على التقيّة ، والمخالفون يتبرّكون به
سيّما بني اميّة ، لأن اكثر
الصفحه ٢٢٧ : السيد به ان قال له :
اوصيك بعدم ترك الزيارة الجامعة ،
والأستمرار على قرائتها لأنها مجرّبة ، وآثارها
الصفحه ٣١٢ :
كثيرة ، ومن جرّب
المجرّب حلّت به الندامة. وقد احسن من قال :
اذا تزوجت فكن حاذقاً
الصفحه ٣١٧ :
وقيل لبعضهم كم لك من صديق؟ فقال : لا
ادري لأنّ الدنيا مقبلة عليّ ، فكل من يلقاني يظهر لي الصداقة
الصفحه ٣٤٩ : الأمراض المختلفة التي قد ينتهي بعضها بالموت ، او الفقر
المحتَّم ، لأن اليد الملويّة بمكروبات الأمراض
الصفحه ١٨٦ : السلام انه قال لرجل يا فلان ما يمنعك اذا عرضت لك حاجة
ان تأتي قبر الحسين عليه السلام فتصلي عنده اربع
الصفحه ٢٢٣ : حيلة
في اخراجه منها (لأن الحكومة تساند أمثال هؤلاء المعتدين على اموال الناس وحقوقهم
في مثل هذه الحالات
الصفحه ٢٣٥ : عليه السلام
وفاطمة عليها السلام (١)
، الرضوي : وذلك لأن أهل البيت عليهم السلام لا يقاسون بغيرهم
الصفحه ٣٤٦ :
لم يكن يملكه لأنه
يعلم يقيناً انه من أموال الناس التي اخذها الظالمون منهم بالقوّة ، ودفعوها الى
الصفحه ٣٤٨ :
ذلك والّا صرفه الله
تعالى الى غيره ، وذلك لأنه ردّ بذلك على الله عزّ وجلّ.
وفيه ايضاً عن امير