الصفحه ١٧٢ : العلّامة المرحوم وبعثه الى بلاده معزّزاً
مكرّماً.
الرضوي
: وجدت في مجموعة مخطوطة للمرحوم جدّي
علم الهداية
الصفحه ٣٤٣ : تحمِلوا عليه الحطب
الى بيوتكم ، ولكن عَدلتم عن خوف الله فأوقع خوفه في قلوبكم (٤).
الرضوي
: ونقل عنه عليه
الصفحه ٧١ : ء
وسائِلنا الى الله تعالى) ما صدر عنه وعن آباءه وابناءه المعصومين عليهم السلام من
معاجز عندما التجأنا اليهم
الصفحه ٣٣١ : ء النسل
ونفعُه اعمُّ يومَ الفصل (١)
٧١ ـ ممّا جرّب في ضرر الاِنتقال من علم الى آخر
الصفحه ٨٣ : وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي
الْمُؤْمِنِينَ)
(١) ويقرأ فاتحة الكتاب
سبع مرات ، فانه جيّد مجرّب
الصفحه ١٦٦ : مجرّب لدفع الوباء ، ونسبه
الى الاِمام الصادق عليه السلام ، وذكر انه يشترط فيه الطهارة ، ولابدّ من
الصفحه ٢٠٦ : ، نذكر هنا
ما وصل الينا منها ممّا جرّبه المجرّبون خاصة ، فمنه ما رواه العلّامة المجلسي طاب
ثراه في (تحفة
الصفحه ١١١ :
الرضوي
: ومن ذكر منها زائداً على الثمانية فقد
جمع بين الروايات الواردة فيها ولا بأس بذلك.
٤٩
الصفحه ٢٨٦ : ففتّشت عنه في مكتبتي غير مرّة ، حتى يئست منه فعملت بما حدثني به السيد
الأستاذ قدس سره فوجدت الكتاب بين
الصفحه ٢٤٨ : ذاق من كيفيّة
الموت مرارته عن الموتى والجائِهم الى الاِجابة كما هو المجرّب المشهور والدائِر
في الألسن
الصفحه ١٣٦ : منه ، قال السيد السمناني (٢)
في (منهاج العارفين) ما معناه : مجرّب لدفع الأعداء ، وقضاء الحوائِج
الصفحه ٢١ : أنّها من الختوم
المجرّبة للسعة في الرزق والمعيشة.
الرضوي
: حكى لي بعض المؤمنين انه علّم جماعة
هذه
الصفحه ٢١٨ : الوكيل في المبدء والمآل.
قال العلّامة الكفعمي رحمه الله (١)
قبل ذكره لهذا الكتاب : استغاثة الى المهدي
الصفحه ٢٠١ :
طاب ثراه (١)
قال : تقرؤه مراراً وانت في طريقك الى الظالم المقصود في قضاء الحاجة على ان تتمّ
آخره
الصفحه ٢٢٣ : المراد تدفعها الى من ينتمي نسبه الى الاِمام
الحسين عليه السلام (سواء في ذلك الذكر والأنثى) وتهدي ثواب ذلك