مآربهم ، فبلغوا بهم ما يأملون ، فعادوا فرحين بعد ان خابت منهم الآمال ، وأيسوا من تغيير ما هم عليه من سوء الأحوال.
كلّا يا سالوس الشيعة الأِمامية لا يقبلون
هو جواب على سؤال الدكتور علي السالوس في كتابه (بين الشيعة والسنة) ان قلنا للشيعة دعوا مسألة الأِمامة في مجال العقيدة ، ولا تجعلوا لها اثراً في التشريع واصوله حتى تصبحوا كأيّ مذهب من مذاهب اهل السنة والجماعة افيقبلون؟
اِعرف خيار الناس وشرارهم
فاذا عرفتهم فصاحب الأخيار ، وجانب الأشرار.
اِعرف من تصاحب ومن تجالس
فلا تصرف وقتلك الثمين في مصاحبة من ليس اهلا للمصاحبة والمجالسة.
اياكم والكذب
فان الكذب يهدي الى الفجور ، وهو من ارذل الصفات
في هذا الكتيب طائِفة من احاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم واهل بيته عليهم السلام التي تفرض على المسلم مجانبه هذه الصفة الرذيلة ، والّا فليس له من الاِيمان نصيب.
اعرف الكذّابين
يطعن عامة السنة ان لم اقل كل فرد فرد منهم بالشيعة الامامية ويصفونهم