الصفحه ٢١٨ :
بسطت
النعمة علي ، واسئل الله جل جلاله لي نصرا عزيزاً ، وفتحا قريبا ، فيه بلوغ الآمال
، وخير
الصفحه ٢٨٤ :
ويشدّ على سرّتها فانها تلد سريعاً انشاء الله ، وبعد الولادة يحلّ عنها سريعاً
خوفاً من خروج أمهائِها
الصفحه ٢٩٢ :
الطريق ، وكان الحال كما قالوا ، فارسلوا معنا رجلاً منهم وسار معنا الى قرب
المنزل. وذكر رحمه الله انه قبل
الصفحه ٣٢٥ : رحمه الله (١)
في (معالم الزلفى) ، ونقله عنه المحدّث الفقيه الشيخ يوسف البحراني قدس سره (٢)
في (جليس
الصفحه ٢٣ : مرة بعد الفراغ منها وهو :
بِسْم
الله الرَحمنِ الرّحِيم اللّهمّ ياذَ المّنَّ لا يُمَنُّ عَلَيْكَ
الصفحه ٣٠ :
٢ ـ روى الكليني قدس سره (١)
في (الكافي) باسناده الى ابن عمار (٢)
قال : سئلت أبا عبد الله عليه
الصفحه ٦٤ : ، فاذا اظلمّ القلب قسى ، واذا قسي سُلبت
الرقّة منه. فلا بكاء منخشية الله ، ولا على مصاب الامام ابي عبد
الصفحه ١٠٨ : كان ذكره.
قال صاحب الخصائِص رحمه الله : ومعنى
الصلاة التامة هنا ، الصلاة الناشئة عن حسن العقيدة
الصفحه ١١٧ :
لا اله الّا الله ،
وأنّ محمداً عبده ورسوله ، وحسن اسلامه (١).
قال السيد الأجلّ علي بن طاووس قدس
الصفحه ١٢٠ :
ـ سورة مأثورة قرائتها مجرّبة لشفاء المريض
في كتاب محمد بن مسعود العيّاشي (٤)
باسناده ان النبي صلى الله
الصفحه ١٣٠ :
الله (١) هي ممّا جربته عند
خروجي من بلاد العدو سنة ١٠٠٩ ، ((بِسْمِ اللَّـهِ
الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٤٤ : (١)
حفظ من شرّ جميع الأعداء ، ولم يصبه ضرر ، أو قهر ، وانقادوا له قال : ولهذا
الدعاء اثر عظيم ، وقد جرّب
الصفحه ١٨٠ : ء الحاجات كآخذٍ باليد (٣)
حدّثني العلّامة الكبير السيد علي الطباطبائي التبريزي النجفي رحمه الله انه
صلّاها
الصفحه ١٨١ : ، ولا
افشيه لأحد من اِخواني ، وهذا شيخ من مشايخنا العلماء اذكر له ذلك فلَعلّي اجد لي
عنده فرجاً
الصفحه ١٨٣ :
قال العلّامة الشيخ محمود الميثمي رحمه
الله (١) في كتابه (دار
السلام المشتمل على ذكر من فاز بسلام