الصفحه ١٧٩ : ء خالصاً الّا
فتحت له ابواب السماء للاِجابة ، ويجاب في وقته وليلته كائِنا ما كان وذلك من فضل
الله علينا
الصفحه ٢٠٩ : ، وَاسْتَنْقِذُوني مِنْ ذُنُوبي عِنْدَ اللهِ ،
فَاِنَّكُمْ وَسيلَتي اِلَى اللهِ ، وَبِحُبِّكُمْ وَبِقُرْبِكُمْ
الصفحه ٢١١ : والأجر.
فقال : افعل ما شئت ، فالأمر مردود اليك
، فخرجت منصرفاً من بين يديه ، فناداني ، فرددت اليه
الصفحه ٢٨٠ : وعطوفة الملوك والحكّام ، يكتب يوم الخميس
اول الشهر (الله اكبر) ز ١ ، مرّة (ولا حول ولا قوّة الّا بالله
الصفحه ٣٢٩ :
الرضوي
: قال الله سبحانه : (١)
ولا يتقرّب العبد الى الله تعالى الّا بعد تطهيره جوارحه من ارتكاب
الصفحه ٣٤٤ : الطريق (٢)
، والبريّة خالية من الناس ، ليس فيها الّا انا وهذا الرجل فوقفت عن المشي ، فقال
: ما بالك؟ فقلت
الصفحه ١٨ : المخزونة) (١)
ان الاِبتداء بهذا العمل يوم الخميس احسن من الجمعة والاِثنين ، وان القرائة لا
تزيد على العدد
الصفحه ٣١ : الّا هو (ثم تقول) أسئلك أن
تصلي على محمد وآل محمد ، وأن تعطيني من خزائن جودك ما تغنيني حتى لا احتاج به
الصفحه ٤٨ :
من كنوز الجنة ،
وستفتح عليك ابواب من الرزق.
قال السيّد التبريزي : فالتزمت بالعمل
به ، فرأيت على
الصفحه ١٢١ : عليه السلام : من
نالته علّة فليقرأ الحمد في جيبه (٢)
سبع مرات ، فان ذهبت والّا فليقرأها سبعين مرة
الصفحه ٢١٠ : ويكشف همّك وكربك.
ثم قال لي مولاي : اجعل الرقعة في كتابة
من طين وارم بها في البحر.
فقلت : يا مولاي
الصفحه ٢٢٨ :
وقال المجلسي الأولى اعلى الله مقامه (١)
في شرح من لا يحضره الفقيه : انّها اكمل الزيارات واحسنها
الصفحه ٢٣٨ : : جسّه (فلمس جسدي
كلّه) (٢) فلما انتهى الى موضع
من رأسي قال : احتجم ها هنا ولا تحلق ، ولكن اطله بِغِرا
الصفحه ٢٧٩ :
فأنقذكم
منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلّكم تهتدون. ولتكن منكم أُمّة يدعون الى الخير
ويأمرون
الصفحه ٢٨٣ : سنفرغ لكم أيها الثقلان ، فبأي آلاء ربكما تكذبان
(٦) ويشدّ على ظهر من
عسر عليها وضعها تضع عاجلاً وقد جرّب