الصفحه ٣٤٥ :
علينا ، امش معي فلم
يطمئِنّ بقوله ، وكان يرجف ويضطرب ، فتركه ومضى اليه حتى دنا منه ووضع قدمه على
الصفحه ٣٥٥ : ومجرّب للشفاء من المرض........................................ ١٢٨
حديث مأثور ومجرّب للشفاء من كلّ مرض
الصفحه ٨ : )
(٢) ولا يخفى ما في هذه
الآية الكريمة من الترغيب والحثِّ على الدعاء وأنّ به العصمة من البلاء.
روى سليمان
الصفحه ٩ :
وقال أمير المؤمنين عليه السلام : ضياءُ
القلب من اكلِ الحلال (١).
وروي انّ موسى عليه السلام رأى
الصفحه ٧٩ : كبرى لمولانا امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام لا تخفى الّا على
من اعمى الله قلبه (٣).
٥ ـ عن
الصفحه ٩٣ : : اصبحنا يوما وقد حدث في الشفة العليا من بعض الأولاد ورم
عظيم لم ندر سببه ، فاشتدّ به الوجع ، فلجأنا الى
الصفحه ٩٦ : ، وسَقَمونياء (٧)
من كلّ واحد ست مثاقيل ، وفلفل ودار فلفل (٨).
وزنجبيل يابس (٩)
ونانخواه (١٠)
وخشخاش احمر (١١
الصفحه ١٢٢ : الزكي (٣)
في (روضة المتقين) : ولهذا سميت بالشافية ، واضاف : وانا جربت ازيد من الف رجل
كانوا في المرض
الصفحه ١٦٠ :
عليك
، أسئلك من خير كتاب قد خلا ، وأعوذ بك من شر كتاب قد خلا. أسئلك خوف العابدين لك
وعبادة
الصفحه ١٦٩ :
: تقلدت عملا من ابي منصور بن الصالحان ، وجرى بيني وبينه ما اوجب استتاري ،
فطلبني ، واخافني ، فمكثت مستترا
الصفحه ١٧٦ : عشرة مرة بعد القرائة ،فاذا ركعت قلته عشر مرّات ، فاذا رفعت رأسك من
الركوع قلته عشر مرّات ، فاذا سجدت
الصفحه ١٨٩ : فيه بها ، وانا منذعرفتها ما تركتها في حال من الأحوال سوى مرّة واحدة
فاتتني لم اُوفق لها ، وكنت في ذلك
الصفحه ٢١٣ : : لا تستشفع بي وبولَدَيّ هذين يعني الحسن والحسين لأمر من امور
الدنيا؟ (٣)
وهذا ابو الحسن ينتقم لك من
الصفحه ٢٢٣ :
دنانير ، او تسعاً من
ذوات الخمس دنانيراً ، ومن ذوات العشر منها (١)
، او من غيرها كذلك ، وبعد حصول
الصفحه ٢٢٥ :
وعلّمت جماعة من اهل الحاجة فعملوا بمثل
ما عملت ، وقضيت حوائِجهم ببركة الصلوات عليهم عليهم السلام