الصفحه ٣٢٢ :
ويئول الى الترك
بأدنى مسامحة وتسويف ، لا تحبّ شيئاً الّا ما كان لله رضىً ، فان الحبّ اذا رسخ
يوقعك
الصفحه ١٢٧ :
فَاسْلُكِي
سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ
فِيهِ
الصفحه ٧١ :
بأبي الرضا جد الجواد
محمد موسى بن جعفر (١)
وكم نجمت من تحت قبّة
الصفحه ٢١٦ :
وليلة من بركات وجوده
وثمرات التوسّل والاِستشفاع به ممّا جربناه مراراً (١).
وقال العلّامة الكبير
الصفحه ٦ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الّذي بيده مقاليد الأمور ،
وبالتوكّل عليه الكفاية من كلّ محذور
الصفحه ١١٧ : كتاب واذا في اوله : روي عن الصادق عليه
السلام انه من كان به عِلّة فليقل عقيب الصبح اربعين مرة هذه
الصفحه ٣٦٨ : اعتنقوا
الدين الاسلامي الحنيف دين العزّة والكرامة عن عقيدة واِيمان قديما وحديثا ، رجالا
ونساء من مختلف
الصفحه ١٧٨ :
وشكر ، سبحان من قدر وغفر ، أللهم ان كنت قد عصيتك فاني قد أطعتك في أحب الأشياء
اليك وهو الأيمان بك ، لم
الصفحه ١٩٦ : وبمنك يا منان ، أن تحفظنا
(١) بالأيمان قايما وقاعدا
راكعا وساجدا ، نائما ويقطة ، حيا وميتا ، وعلى كل حال
الصفحه ١٨١ : أفشيه لأحد من اهلي واخواني ، فنمت وأنا به مغموم ، فرأيت
في النوم رجلاً جميل الوجه حسن اللباس ، طيّب
الصفحه ٢٠٦ :
بهم في ذلك الوقت تنكشف تلك الأمور الصعبة ، وهذا معايَن لمن أكحل الله عينَ قلبه
بنور الاِيمان
الصفحه ٥ : :
انّما ينفع الله بهذا اهل الإيمان به ، والتصديق برسوله ، ولا ينتفع به اهلُ
النفاق ، ومن اَخذَه على غير
الصفحه ٢٧٢ :
وسبحانه
من مليك ما أقدره ، وسبحانه من قدير ما أعظمه وسبحانه من عظيم ما أجله ، وسبحانه
من جليل ما
الصفحه ٢٧٣ :
شكور
ما أغفره ، وسبحانه من غفور ما أكبره ، وسبحانه من كبير ما أجبره ، وسبحانه من
جبار ما أدينه
الصفحه ٢٧٦ :
ثم استندتالى عمود من
عمد المسجد فأغفلتني السَدَنة (١)
فلم ينبّهوني ، وغلّقت الأبواب فلم أنتبه الّا