الصفحه ١٥ :
الحاجة ، والّا اعيد
العمل في الأسبوع الثاني أو الثالث فانها تقضى لا محالة.
الرضوي
: ذكرت هذا
الصفحه ٢٣ : (يس) ثلاثاً ، ليلة النصف من شعبان ، مرّة بقصد الحياة
والبقاء الى عام ، واخرى بقصد الصحة والعافية
الصفحه ٦٠ : وآله ، ويطلب من الله سبحانه الشفاء ، ويضع المتألم اصبعه على الضرس الذي
فيه الألم ، فاِن برأ ، والّا فعل
الصفحه ٦٩ :
ليس تقضى لنا الحوائج الّا
عند باب الرجاء جدّ الجواد
وقال العلّامة الكبير المرحوم الشيخ
محمد
الصفحه ١٣٤ :
سلطان جائر (١)
فاقرأها حين تنظر اليه ثلاث مرّات ، واعقد بيدك اليسرى ، ثم لا تفارقها حتى تخرج
من
الصفحه ١٧٧ : أرضك عن
طاعتك فكنت عليهم عطوفا بجودك جواداً بفضلك ، عواداً بكرمك ، يا لا اله الا انت
المنان ذو الجلال
الصفحه ١٨١ : أفشيه لأحد من اهلي واخواني ، فنمت وأنا به مغموم ، فرأيت
في النوم رجلاً جميل الوجه حسن اللباس ، طيّب
الصفحه ٢٠١ : آخر قصد رجلا في حاجة ممتنعة عادة في
الوقت الذي قصده فيها فعاد بنجاحها ، وقد تعجبت انا من ذلك ، والحمد
الصفحه ٢٠٦ : ، نذكر هنا
ما وصل الينا منها ممّا جرّبه المجرّبون خاصة ، فمنه ما رواه العلّامة المجلسي طاب
ثراه في (تحفة
الصفحه ٢٣٢ : : ولا يجوز النظر الى هذا العلم
الّا وقت طلوع الشمس إلى وقت الزوال ، وفي غير هذا الوقت ليس له هذه
الصفحه ٢٥٦ :
ضرر انشاء الله تعالى.
سؤالك عن الظفر بالعدوّ ، احذر منه فلا
تظفر به الّا بالتعب.
سؤالك عن السفر
الصفحه ٢٧١ : عليه وآله وسلم
اصلّي صلوة العَبْهَرْ (١)
في اي يوم كان فلا ابرح من مكاني حتّى ارى رسول الله صلى الله
الصفحه ٨٥ :
فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنتَ
سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٤٤ :
امير المؤمنين عليه
السلام أن من قرأ كل يوم قبل طلوع الشمس هذا الدعاء سبع مرات ، ونفخ في جهاته
الصفحه ١٦٧ : رسولك محمد المصطفى صلى الله عليه وآله أن
تجعل لنا فرجا ومخرجا ، وشفاء من الغموم والبلاء والوباء والطعن